إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ*
.
يعيد القلب الذي زاغ..
السعادة التي غابت..
العافية التي انقلبت..
العلاقة التي انقطعت..
الرزق الذي نقص..
ويبدئ مالم يكن واستحال..
فقف على بابه..
بانكسار الفقير، وأمل الواثق
سيعوض الله توتر مشاعرك وأضطراب الامل بداخلك وسيمضي كل هذا الثقل الذي في قلبك .. إطمن ستُچبر"..!❤
ستبتسم لك الحياة فلا تقلق ولا تبالغ بحزنك عندما تمر بظروف صعبة..
ولا تفقد الأمل ، ولا تهمل صحتك فإن تعويضها صعب ..
لذلك توازن في تناولك للظروف
"الله لا ينسى إحسَانك، ولا وجعَك ولا إبتسَامتك في وجه بائس، الله لا ينسى من خذلَك، ومن خدعَك ومن أذاك، الله لا ينسى صبرَك وتحمّلك، الله لا ينسى أنِينك وتأوهّك، اطمئِن ماكان ربّك نسيًا."
"وإنَّ الحكمةَ لتَخفى على العبدِ كُليةً حتى لم يعد أمامَهُ سبيلٌ إلا التسليم، وإنَّ الدنيا لتضيقُ بالعبدِ على رحابتِهَا حتى لم يعد فيهَا سَعَةٌ إلا بالله، وإنَّ ما كُتِبَ في اللوحِ واقعٌ بالرضا أو بغيرِهِ واللهُ وحدَه هو المعين، مَا شاءَ اللهُ كانَ ولا رادَّ لأمرِهِ"