دعا أحدهم أشعب إلى الإفطار معه في رمضان ، فلبى أشعب الدعوة -كما عرف عنه- ، وكان قد نحَّى الدجاج عنهم ، فنادى ابنه ، وأمره أن يسخِّنه ، ثم نحاه عنهما ، وما زال يكرِّرُ هذا الأمر ، حتى سئم أشعب ، وقال : أرى دجاجكَ هذا كأنه آل فرعون يعرضون على النار غدُّوًّا وعشيًّا !
توقيع :
جزيل الشكر ووافر الامتنان لأخي العزيز مصمم الوهج المتفرد أحمد الحلو على التصميم البديع .
الرجل: قضيت وأتيت أهلي وقد صنعوا ميمونة فامتدت يدي إليها وأكلت منها.
الفقيه: اقضِ يوما آخر.
الرجل: قضيت وأتيت أهلي وقد صنعوا هريسة فسبقتني يدي إليها وأكلت منها.
الفقيه: الرأي أنك لا تصوم إلا ويدك مغلولة إلى عنقك!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههه ، أستغفر الله العظيم ، شكله ما تعود على الصيام !
توقيع :
جزيل الشكر ووافر الامتنان لأخي العزيز مصمم الوهج المتفرد أحمد الحلو على التصميم البديع .
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههه ، أستغفر الله العظيم ، شكله ما تعود على الصيام !
دايمه هالضحكات يارب
شكله ما متعود..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز
اللهم آمين
الموقرة همس : جزيل الشكر لمروركِ العذب (المعذرة والله ما انتبهت لردتس) .
ضاع لأحدهم حمار، فنذر أن يصوم ثلاثة أيام إن وجد الحمار، وبعد فترة وجد حماره فأوفى بنذره وصام الثلاثة أيام.
ولما أكمل الصيام مات الحمار، فغضب الرجل وقال: لأخصمنها من شهر رمضان!.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههه (ملأ الله قلبكِ رضًا وسرورًا) على هذه الطرفة الطريفة (يحسب الدين على هواه) !
توقيع :
جزيل الشكر ووافر الامتنان لأخي العزيز مصمم الوهج المتفرد أحمد الحلو على التصميم البديع .
كان لرجل زوجة غبيّة عانى منها طويلا وكان يدرّبها على حسن تدبير البييت و المحافظة عليه لكنه لا ينجح في كل مرّة...وكان اذا اقترب رمضان يشتري مستلزمات شهر الصوم كلما قابلته بضاعة مناسبة السعر يغتنم الفرصة فيها و يعود بها للبيت و يقول للزوجة: خبئي هذا حتى يأتي رمضان" فتسمع كلامه و تحافظ على القَضْيَةِ....و صادف أن مرّ سائل ذات يوم في غياب زوجها ووقف ببابها يرجو المساعدة فقالت له: ما اسمك يا اخا العرب؟ فردّ السائل: أنا رمضان" فقالت له: انتظرني لحظة فلك عندي أمانة جمعها لك زوجي الطيب" وعادت الى داخل البيت و جاءته بكل ما خزنته مما جاء به زوجها و رمته امامه...السائل يقول: هذا كثير يا اختاه..كثير...وهي تقول: من لا أمانة له لا دين له...كلفني زوجي بحفظه لك" ههههههه