الفَقد نِداءُ الشَوق لِلأحبَاب ! واللَّيلُ صَوتُهُ الَّذِي يَصِل لـ أبعد " مدى " !
’ لآ أفعل آلمسْتَحيلْ . . من آجججل ( إنسآن لمم يَفْعَلْ من آجلي آلممگن ) ! هدوئي هو سر أَناقتي تصاميمي بوهج الذكرى..ذكرى خالدة
8 صفحات من الابداع والروعه والاعجاب قرأت فيها مكتبة متنوعة من مختلف المواضيع استفدت كثيراً من تلك الردود وفي انتظار الرد المليون :sm سجلي اعجابي بهذه المشاركة وبإذن الله سأتابع واشارك بقدر تواجدي وحضوري اكرر تقديري لشخصك
http://qumqumji.sarhne.com
شمسَنَآ.. أنتَ بتنَوَّر بكلٍّ وقتْ...
مِرءاّة الغيابْ ! كُسرّتْ شَضايا الروُح وَ تناثرّت الخُصلاتْ تَرنوُ إِلىْ فُرشاةْ الذِكرىْ لَعلهَا تُعانِقْ لحظّةٍ منْ لحظاتْ العُمر المُتبقيْ علىْ أَرفُفْ الزمّنْ !
عندما تگونُ معي ذلگ هو الأگتفاء..
ويَستمرُ ،،! صَيـآمي عنْ السَعـآدةِ .. لِـعدم ثبوت رؤيةِ وجهگ .
رائحةَ جسدِگ مْعركةٌ قَاتِلةٌ .. عُنوَانهـآ ،، ثمـآلة تقتْلُ العَقلُ بِـ إستِنشَـآقه ..
يَحدُثُ اَحياناً أنْ أُصابْ بِـ/ الجنوُنْ كَأنْ أَكتُبْ بيِتاً منْ الشِعر مُكتمِلْ الصَدر وَ لكِنْ أَتوُهـْ فيْ عَجزهـ !
هُناكْ ضجيِج صَمتْ لا يَسمعهُ إِلا أُنثىْ التفاصيِلْ !
كَثيِراً مَايستَدرِجُنيْ البوُح لأحتسيْ كوُؤساً مِنْ الأَبجدياتْ الصَاخِبة علىْ وَجناتْ التفاصيِلْ حيثُ يكوُنْ خمرُ الجُرح وَ تفاصيِلْ الروُح لأرانيْ ثَمِلةٌ دوُنْ حَراكْ !