][ مجلة الوهج ][ العدد الثاني عشر

بسم الله الرحمن الرحيم

مقدمة العدد
ابدأ معكم احبتي مجلتنا الموسمية ان جاز لي التعبير
اكتبها لكم في ظروف مختلفة اكتبها لكم واعلم ان المطلعين عليها من المعنيين انهم اهملوا الوهج و لا اقول تركوه فلا يوجد
من يترك احبة تعارفوا من خلال المنتدى وعالم الانترنت اعواماً مديده عديده..

بسم الله نبدأ

الحياة فيها امور كثيرة تدخل السعادة لقلوبنا
ان احزننا امر ما فهناك امر اخر في حياتنا يفرحنا ويسعدنا
ان دخل الحزن عن طريق خبر غير سعيد فلا تيأس واصبر وسيأتيك الفرج عاجلاً غير عاجل
قال تعالى (ان مع العسر يسرا )صدق الله العظيم

رسائل حب ابعثها لمن هجر منتدى الوهج

اقولها بصدق لماذا ؟
اعطني سبباً حقيقياً يجعلك تبتعد عن كل ما تنتمي اليه هنا
مواضيعك ردودك احبابك واصحابك
وقبل كل هذا حب المتواجدين هنا لك
هل ابتعادك عنا يجعلك بوضع مريح من خلاله ترى انك سعيد
اشك كثيراً في ذلك
لذا لا تجعلنا ننشغل كثيراً بابتعادك عنا
واجعل عودتك الينا سريعة فالكل هنا يشتاق لحروفك ومواضيعك وتواجدك .
وان كان هناك سبباً مازال قائماً هو سبب ابتعادك فارجع وارسل ما يزعجك وستجد الحل امامك مهما كان
حتى لو كان السبب ابتعادي عن المنتدى ..
لا اتحدث من فراغ تعال وسترى بعينك .

الاوفياء لهم في قلبي مكانة
هم الذين يتواجدون وقت الشدائد
ويحضرون وقت الغياب
هم الذين بشعرونك بأن الدنيا مازالت بخير
وان الوفاء في الانسان خصله باقية
اتمنى حقاً ان لا يتبدلون
فإن احببناهم وخذلونا سيبقى الموت اخر الحلول
شكراً من اعماق قلبي لكم

حكمة العدد

غياب وهج الذكرى
مشرفتنا ومديرتنا ومراقبتنا
دينموا الوهج (ما شاء الله )
سافرت لأداء مناسك العمرة وعادت مريضة وهذا يجعلني افرح كثيراً لأن عمرتها اراد الله لها القبول وهي الان في مرحلة تكفير الذنوب فالمرض ان صبرنا عليه تكفيراً للذنوب
والحمد لله
عادت وحاولت ان تتواصل ولكنه المرض الذي انهكها واتعبها
قلوبنا معها ودعواتنا تتواصل ان تعود الينا بخير وعافيه
وان يلبسها الله رداء الصحة ونرى اسمها يتزين اركان المنتدى ومواضيعه ..

لمن حافظوا على العهد والوعد ..لمن تواجدوا وشاركوا
في وقت تخلى الكثيرون عن محبيهم وعن عمق الصداقة والمحبة التي كانت تربطهم بأحبه لهم هنا

شكراً اقولها لـــ البرنس الرامي
شكراً اقولها لوليد الحيالى
شكراً اقولها لمحمد أندبها
شكراً اقولها للـروح الحياة
شكراً اقولها لنجمة السماء
شكراً اقولها لغشام
شكراً اقولها لتغاريد
شكراً اقولها للصقر

شكراً اقولها للمهدي
شكراً اقولها لتغاريد
ولا عزاء لمن تخلى عنا

ختاماً

هذه المجلة ظهرت مختلفة عن سابقاتها
لظروف خاصة
اعتبروه عدد خاص
ارسلت خلاله رسائل لمن احبهم وافتقدتهم وعلى ثقه ان
عودتهم قريبة .

شمس الاصيل

المواضيع المتشابهه:

• العدد الثامن من مجلة الوهج الاسبوعية
• العدد العاشر من مجلة وهج الذكرى
• العدد الثالث من جريدة الوهج الاسبوعية
• العدد الثاني من جريدة الوهج الاسبوعية