اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
في العالمين إنك حميدٌ مجيد
أحسنت أخي ابو الملكات سلمت يمناك
اشكرك لك تقديري واحترامي
>>(( تعقيب للتوضيح ))<<
لا تثبت قصة الحمامة ونسيج العنكبوت في قصة الغار
كذلك لا يجوز اطلاق لفظ العشق في حق الله ورسوله
كقول احدهم عاشق لله أو عاشق للرسول
فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته،
والأصل فيه الرجل يعشق المرأة.
قال ابن القيم: العشق والشرك متلازمان
وإنما حكاه الله عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز،
وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلافا للصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية )،
أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق،
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق مكة:
( ما أطيبك من بلد وأحبك إلي )
رواه الترمذي وصححه الألباني.
وقوله: ( أحد جبل يحبنا ونحبه ) .
رواه البخاري.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
في العالمين إنك حميدٌ مجيد
أحسنت أخي ابو الملكات سلمت يمناك
اشكرك لك تقديري واحترامي
>>(( تعقيب للتوضيح ))<<
لا تثبت قصة الحمامة ونسيج العنكبوت في قصة الغار
كذلك لا يجوز اطلاق لفظ العشق في حق الله ورسوله
كقول احدهم عاشق لله أو عاشق للرسول
فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته،
والأصل فيه الرجل يعشق المرأة.
قال ابن القيم: العشق والشرك متلازمان
وإنما حكاه الله عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز،
وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلافا للصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية )،
أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق،
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق مكة:
( ما أطيبك من بلد وأحبك إلي )
رواه الترمذي وصححه الألباني.
وقوله: ( أحد جبل يحبنا ونحبه ) .
رواه البخاري.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
اللهم صلى وسلم على الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم
جزاك الله خير ورحم والديك شكراً على مرورك الكريم
اختي في الله الفاضلة
نعم هناك من يقول الواقعة صحيحة وهناك من يقول غير صحيحة والاحاديث كثيرة من العلماء والله اعلم
وهذا بعض ماجاء
مبيت الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأبي بكر في غار ثور
سؤال:
أبحث عن الحديث الذي روى قصة الرسول صلى الله عليه وسلم عندما هاجر لمكة واختبأ في الكهف وكانت الملائكة تغطي بأجنحتها على مدخل الكهف حتى لا يراه من كان يبحث عنه من الكفار .
ما يعرفه أغلب الناس أن عنكبوتاً بنى بيته على مدخل الكهف ولكنني وجدت أن هذه الرواية ضعيفة أو ملفقة وأن الرواية التي تخبر أن الملائكة غطت بأجنحتها مدخل الكهف هي الرواية الصحيحة .
هل يمكن أن تخبرني باسم الراوي وفي أي كتاب حديث أو سيرة أجد هذه الرواية ؟ .
الجواب:
الحمد لله
ذكر مبيت النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله في الغار في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإليك بيانها :
أولاً : من كتاب الله ..
ورد في كتاب الله قصة المبيت في الغار قال تعالى : " إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " المائدة / 40 .
فالآية نص واضح على ائتمار المشركين على قتله صلى الله عليه وسلم ، وأنهما باتا في الغار .
ثانياً : السنة ..
وقد اختلف العلماء في هذا الحديث ، فحسن إسناده الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" وابن كثير في "البداية والنهاية" (3/222) . وضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة ، وقال أحمد شاكر في تحقيق المسند (3251) : في إسناده نظر اهـ . وقال محققو المسند (3251) : إسناده ضعيف اهـ . والله أعلم .
اختي في الله اسال الله ان اكون اوضحت لك
اختي في الله
اسف لتاخير الرد والسبب وفاة عمتي ام زوجتي الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
اختي في الله الغربية
اسعد الله اوقاتك بكل خير وفي طاعة الرحمن
اسف اني لم ارد علي الجزء الثاني من ردك وذلك لوفاة عمتي الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته وكنت مشغول مع الاهل بعزاء
اعود الي الجزء الثاني لك واقول الحمد لله حتى كتابة هذه السطور لم اكتب في يوم في قصائدي في الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم كلمة عاشق والحمد لله لي الكثير من القصائد في حب الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم وهنا هذا الجزء لايهمني في شي والحمد لله انا عندما اكتب قصائدي في الحبيب المصطفى اضع نصب عيني هذا الحديث
حديث: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين عن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين)). وفي رواية لمسلم: ((حتى أكون أحبَّ إليه من أهله وماله والناس أجمعين)). وبنحوه ورد عند البخاري من حديث أبي هريرة
وهذا هو الجزء الثاني ن ردك
كذلك لا يجوز اطلاق لفظ العشق في حق الله ورسوله
كقول احدهم عاشق لله أو عاشق للرسول
فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته،
والأصل فيه الرجل يعشق المرأة.
قال ابن القيم: العشق والشرك متلازمان
وإنما حكاه الله عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز،
وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلافا للصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية )،
أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق،
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق مكة:
( ما أطيبك من بلد وأحبك إلي )
رواه الترمذي وصححه الألباني.
وقوله: ( أحد جبل يحبنا ونحبه ) .
رواه البخاري.