مهارات التفكير الناقد critical thinking وخطوات تنفيذه

مهارات التفكير الناقد critical thinking وخطوات تنفيذه



تتيح لك مهارات التفكير النقدي فهم المواقف ومعالجتها بناء على جميع الحقائق والمعلومات المتاحة، عادة ما يتضمن استخدام التفكير النقدي في العمل معالجة وتنظيم الحقائق والبيانات وغيرها من المعلومات لتحديد المشكلة وتطوير حلول فعالة.
تعريف التفكير الناقد ومفهوم التفكير الناقد


مفهوم التفكير الناقد critical thinking هو عملية تحليل الحقائق لفهم مشكلة أو موضوع بدقة، تتضمن عملية التفكير النقدي عادة خطوات مثل جمع المعلومات والبيانات وطرح أسئلة مدروسة وتحليل الحلول الممكنة،

فيما يلي بعض الإجراءات الإضافية التي قد تتخذها عند استخدام التفكير النقدي لحل المشكلات في العمل:

تحديد مشكلة أو قضية.

• قم بإنشاء استنتاجات حول سبب وجود المشكلة وكيف يمكن حلها.
• جمع المعلومات أو البيانات حول القضية من خلال البحث.
• تنظيم وفرز البيانات والنتائج.
• تطوير وتنفيذ الحلول.
• حلل الحلول التي نجحت أو لم تنجح.
• تحديد طرق تحسين الحل.

أن تكون موضوعياً هو جزء أساسي من التفكير النقدي، وهذا يعني تحليل المشكلة دون السماح للتحيز الشخصي أو العواطف أو الافتراضات بالتأثير على طريقة تفكيرك بها، بدلاً من ذلك لن يقوم المفكر النقدي القوي بتحليل المشكلة إلا بناء على السياق والحقائق التي تم جمعها بعد إجراء بحث شامل وحيادي.

تعد مهارات التفكير النقدي ضرورية في كل صناعة على كل مستوى مهني، من مستوى المبتدئين إلى كبار المديرين التنفيذيين، وسيعمل المفكرون الناقدون الجيدون بشكل جيد بشكل مستقل ومع الآخرين لحل المشكلات.
معوقات التفكير الناقد






من المهم تطوير مهارات التفكير النقدي لأكثر من مجرد سبب، تخدمنا قدرة التفكير النقدي الكبيرة بشكل جيد في جميع جوانب حياتنا، رغم ذلك توجد بعض الحواجز والتحديات والمعوقات التي تعيق عمل وتنمية وتعلم مهارات التفكير النقدي، لذلك يجب عليك معرفتها واكتشافها للتغلب عليها:
1. التفكير الأناني
التفكير الأناني هو ميل طبيعي لرؤية كل شيء فيما يتعلق بالنفس، يؤدي هذا النوع من التفكير إلى عدم القدرة على التعاطف مع الآخرين أو تحليل وتقييم وجهات النظر المختلفة.
من سوء الحظ، نظراً لأن معظم الأشخاص المتمركزين حول الذات ليسوا مستعدين أو لا يمكنهم رؤية عيب هذه الشخصية داخل أنفسهم، فإن هذا يزيد من صعوبة التغلب على الحاجز.
لكن يمكن التغلب على ذلك من خلال بعض الطرق مثل منح فرص للنقاش، جلسات للعصف الذهني، سماع الآخرين، حتى يحاول الشخص الأناني إدراك رؤى مختلفة من حوله، ربما تساعده في التخلي عن هذا التفكير.
2. التفكير الجماعي
يمكن أن يؤدي التفكير الجماعي إلى أنماط اتخاذ قرارات غير صحية، مثل التفكير الأناني من الصعب التغلب عليه، يتطلب كسر الحلقة من الأفراد، الوقوف بعيداً عن المجموعة والتشكيك في الآراء والأفكار الشائعة.
3. التكييف الاجتماعي
الافتراضات غير المرغوب فيها والقوالب النمطية تؤدي إلى تكييف اجتماعي، وهذا ما يعيق التفكير الناقد بعض الشيء، لذلك تعد القدرة على التفكير خارج النطاق ميزة عظيمة، لأن معظم المتعلمين لا يدركون أنهم مشروطون بالتفكير بطريقة معينة.
4. تجارب متحيزة
يمكن للتحيزات الشخصية أن تمنع التفكير النقدي، لأنها تمنع المفكر من أن يكون عادلاً وفضولياً ومنفتح الذهن، يمكن لهذا النوع من التفكير أيضاً أن يمنع الفرد من استخدام الخبرة والمنطق والحس السليم لاتخاذ قرارات مستنيرة.
يمكن التغلب على ذلك من خلال الاعتماد على المنطق، حتى تتمكن من خلق مفكرين نقديين لا متحيزين.
5. قيود الوقت
غالباً ما تعمل قيود الوقت كحاجز أمام دمج فرص التعلم التي تدعم مهارات التفكير النقدي، غالباً ما تؤدي درجات الاختبار وإجراءات التدريس الإلزامية إلى قيام المعلمين بتغطية قدر كبير من المحتوى في فترة زمنية قصيرة.
من خلال التدريب والممارسة والصبر، يمكن للمدرسين تعلم استراتيجيات مختلفة تؤهلهم لنمذجة سلوكيات التفكير بشكل طبيعي في الفصل والتي تعمل على تحسين مهارات التفكير النقدي لدى المتعلمين.
6. الغطرسة والتعصب
المفكرون الحقيقيون لا يرحبون بالغطرسة والتعصب في أذهانهم، يكاد يكون من المستحيل العثور على أفضل حل لمشكلة ذات عقلية متقاربة الأفق، بدون مهارات التفكير النقدي، غالباً ما يتفاعل الأفراد بلا تفكير وتهور في المواقف.
ما يجب عليهم فعله، هو تقييم وتحمل المسؤولية عن اختياراتهم مع قبول المكافآت أو العواقب التي تتبع تلك الاختيارات.
خصائص التفكير الناقد






يعتبر التفكير النقدي مهارة حيوية يجب امتلاكها في هذا المناخ الحالي من المعلومات المضللة والتعقيد، يميز أفضل المفكرين النقديين أنفسهم عن الآخرين لأنهم يمتلكون بعض الخصائص التي تعزز التفكير النقدي، هذه الخصائص أو استراتيجية التفكير الناقد تشمل:
1. الفضول
يتمتع المفكرون الناقدون الفعالون بالفضول بطبيعتهم حول مجموعة واسعة من الموضوعات ولديهم عموماً اهتمامات واسعة، يميلون إلى أن يكون لديهم فضول صحي حول العالم وحول الناس.
يعد فهم وتقدير تنوع الثقافات والمعتقدات والآراء التي تشمل الإنسانية واحدة من السمات المميزة للمفكر النقدي العظيم، هذا أيضاً جزء مما يجعلهم متعلمين مدى الحياة.
2. الرحمة
يتصرف المفكرون النقديون الفعالون بقلوبهم بقدر ما يتصرفون بعقولهم، إن العالم مليء بما يكفي من الأحكام، والكثير منها بسبب عدم وجود فهم واضح للتاريخ السري للمثابرة لبعضنا البعض من خلال معاناة لا يمكن تصورها في كثير من الأحيان.
كل واحد لديه قصة خاصة تجعله ما هو عليه، بالإضافة إلى التجارب والتحديات الشخصية، يدرك المفكرون الناقدون هذا ويحتفلون برحمة بالتميز في كل شخص، وهم على استعداد لمساعدتنا في رؤية الأفضل في أنفسنا والآخرين.
3. الوعي
إن فرص تطبيق مهارات التفكير النقدي تحيط بنا في كل لحظة، يظل المفكرون الناقدون المؤثرون على دراية بهذا الأمر وهم دائماً في حالة تأهب لفرص تطبيق أفضل عادات التفكير لديهم على أي موقف.
لا يأخذ المفكرون الناقدون الفعالون أي شيء في ظاهره أيضاً، إنهم لا يتوقفون أبداً عن طرح الأسئلة ويستمتعون باستكشاف جميع جوانب المشكلة والحقائق الأعمق المختبئة في جميع أنماط البيانات.
4. الحسم
تتطلب العديد من المواقف التي تتطلب التفكير النقدي أيضاً اتخاذ إجراءات سريعة وحاسمة، عندما نفكر بشكل نقدي، فإننا نزن خياراتنا ونتخيل النتائج في الوقت الحالي بسرعة ووضوح ونكون قادرين على تنحية الخوف جانباً عندما يتعلق الأمر باتخاذ القرارات، يحب المفكرون الناقدون دفع الأمور إلى الأمام بدلاً من التحرك للخلف أو التسويف لأنهم يزدهرون بالتقدم.
5. الصدق
الصدق مهم بأي شكل من الأشكال، لكنه مهم بشكل خاص للتفكير النقدي، النزاهة الأخلاقية والاعتبار والعمل الأخلاقي وممارسات المواطنة العالمية، كلها سمات مميزة للمفكرين الناقدين الفعالين، ليس من الغريب أن الصدق يكمن في صميم كل هذه الأشياء، حيث نرى في هؤلاء الأشخاص رغبة قوية في الانسجام والوفاء في العالم، وجزء من تحقيق ذلك ينطوي على السعي وراء الصدق في جميع المساعي والعلاقات.
6. الرغبة
تشمل الرغبة والمرونة عدداً من الاعتبارات الرئيسية للمفكر النقدي، وهي تشمل على سبيل المثال أشياء مثل القدرة على:

• التعلم من أخطائهم الشخصية وعيوبهم
• تحدي الوضع الراهن
• الاستماع بنشاط بدلاً من مجرد انتظار دورهم
• التحسن باستمرار والتعلم والتفوق

7. الإبداع
ليس هناك شك في أن المفكرين الناقدين الفعالين هم أيضاً مفكرون مبدعون إلى حد كبير، لقد عرّف الإبداع نفسه بلا شك على أنه مهارة ضرورية لوجود قوة عاملة تعاونية حديثة.
يعتمد التفكير النقدي في الأعمال والتسويق والتحالفات المهنية بشكل كبير على قدرة الفرد على الإبداع، عندما تبتكر الشركات في المنتجات وكيف يتم الإعلان عنها، فإنها تزدهر في السوق العالمية.
خطوات التفكير الناقد






تمنع عملية التفكير النقدي عقولنا من القفز مباشرة إلى الاستنتاجات، بدلاً من ذلك يوجه العقل من خلال خطوات منطقية تميل إلى توسيع نطاق وجهات النظر، وقبول النتائج، وتنحية التحيزات الشخصية جانباً، والنظر في الاحتمالات المعقولة، ويمكن تحقيق ذلك من خلال 6 خطوات:
الخطوة 1: تنظيم المعلومات
ليس لدينا صعوبة في تحديد مكان المعلومات، المفتاح هو أن المعلومات يتم اختيارها وتنظيمها بشكل مناسب، حاول دائماً أن تبني معلومات بشكل هرمي حتى تتمكن من ربطها وتنسيقها واستخدمها بطريقة صحيحة عند الاستدلال بها.
الخطوة 2: الفهم
كثيرٌ من الأشخاص لديهم آراؤهم في موقف معينة، لكن لا يدعمون ذلك بأسباب قوية، لذلك تشكل خطوة الفهم في مهارات التفكير النقدي، على تقديم وجهات النظر والأسباب بطريقة منطقية.
الخطوة 3: الدليل
إن اختبار الحجة القوية هو مدى جودة الدليل الذي يدعم الادعاءات، بمجرد جمع المعلومات وبناء الروابط فيما بينها، فإن المشاكل الرئيسية يتم تحليل الموقف من أجل تحديد الوضع ونقاط القوة ونقاط الضعف والتحديات التي تواجه أثناء حل المشكلة.
يتم تحديد الأولويات والأسباب الرئيسية وتحديد كيفية معالجتها بالأدلة التي تم الوصول إليها، وهذه من الأدوات الشائعة الاستخدام التي يمكن نشرها لتحليل المشكلة والظروف المحيطة بها، وهو «مخطط السبب والنتيجة» الذي يقسم المشكلة على أسبابها ويهدف إلى تحديد الأسباب المختلفة وتصنيفها بناء على نوعها وتأثيرها على المشكلة.
الخطوة 4: تقييم
في هذه المرحلة، بمجرد تحليل المشكلة بالكامل والنظر في جميع المعلومات ذات الصلة، يجب تشكيل قرار حول كيفية حل المشكلة والطرق الأولية التي يجب اتباعها لاتخاذ هذا القرار موضع التنفيذ.
إذا كان هناك عدد من الحلول، فيجب تقييمها وتحديد أولوياتها من أجل إيجاد الحل الأكثر فائدة، أحد الأدوات التي تساهم في اختيار حل المشكلة هو تحليل «SWOT» الذي يميل إلى تحديد قوة الحل وضعفه والفرصة والتهديدات.
الخطوة 5: التنفيذ
الخطوة الأخيرة هي بناء تقييم حول المشكلة يمكن تنفيذه، يجب تحويل نتيجة التفكير النقدي إلى خطوات عمل، إذا تضمن القرار مشروعاً أو فريقاً معيناً، فيمكن تنفيذ خطة عمل لضمان اعتماد الحل وتنفيذه كما هو مخطط له.
يمكن اعتماد طريقة التفكير النقدي لتحل محل العواطف والتحيزات عند محاولة التفكير في موقف أو مشكلة، يختلف وقت تبني التفكير النقدي حسب المشكلة؛ قد يستغرق الأمر بضع دقائق لعدد الأيام.
تتمثل ميزة نشر التفكير النقدي في أنه يساهم في توسيع آفاقنا حول المواقف وتوسيع إمكانيات تفكيرنا، ومع ذلك يجب ترجمة هذه الخطوات إلى خطة عمل تضمن تحقيق القرار المقرر بشكل جيد ومتكامل بين جميع الهيئات المعنية.
معايير التفكير الناقد





يقصد بمعايير التفكير الناقد تلك المواصفات العامة المتفق عليها لدى الباحثين في مجال التفكير، والتي تتخذ أساساً في الحكم على التفكير الناقد الذي يمارسه الفرد في معالجته للمشكلة أو الموضوع المطروح وفيما يلي عرض لأهم هذه المعايير
1.الوضوح
يعد من أهم معايير التفكير الناقد باعتباره المدخل الرئيسي لباقي المعايير.
2.الصِحة
يقصد بها أن تكون المعلومات صحيحة وموثقة فيها.
3. الدقة
إعطاء الموضوع حقه من المعالجة والتعبير عنه بلا زيادة أو نقصان، ومعناها أن تكون الألفاظ على قدر المعنى أو الفكرة بالضبط.
4.الربط
يعني مدى العلاقة بين السؤال أو المداخلة أو الحجة أو العبارة بموضوع النقاش أو القضية المطروحة.
5.العمق
يعني التعمق في المعالجة الفكرية للمشكلة أو القضية بما يتناسب مع تعقيدات المشكلة أو القضية.
6.الاتساع
يوصف التفكير الناقد بالاتساع أو الشمولية عندما تأخذ جميع جوانب المشكلة أو القضية.
7.المنطق
المقصود به تنظيم الأفكار وتسلسلها وترابطها بطريقة تؤدي إلى معنى واضح، أو نتيجة مترتبة على حجج معقولة.
8.الدلالة والأهمية
ذلك من خلال التعرف على أهمية المشكلة أو الموقف مقارنة بالمشكلات والمواقف الأخرى التي تعترض الفرد.
تمارين على التفكير الناقد


فيما يلي 5 تمارين لمهارات التفكير النقدي الشائعة والمؤثرة التي قد تفكر في تضمينها في سيرتك الذاتية ومناقشتها في مقابلتك لتظهر لأصحاب العمل أن لديك ما يلزم لمساعدة شركتهم على النجاح:

1. الملاحظة
مهارات الملاحظة هي نقطة البداية للتفكير النقدي، يمكن للأشخاص الملتزمين الشعور وتحديد مشكلة جديدة بسرعة، هذه المهارة في الملاحظة تجعل أصحابها قادرين على فهم سبب كون شيء ما مشكلة، حتى إنهم قد يكونون قادرين على التنبؤ بموعد حدوث المشكلة قبل حدوثها بناء على تجربتهم.
حسِّن مهاراتك في الملاحظة عن طريق إبطاء وتيرة معالجة المعلومات وتدريب نفسك على إيلاء اهتمام أكبر لما يحيط بك، وقت ممارسة الذهن التقنيات، اليومية أو الاستماع بنشاط أثناء وخارج العمل لدراسة ما بدقة نسمع أو نرى، بعد ذلك ضع في اعتبارك ما إذا كنت تلاحظ اتجاهات في السلوك أو المعاملات أو البيانات التي قد تكون مفيدة لفريقك للتعامل معها.
2. التحليل
بمجرد تحديد المشكلة، تصبح مهارات التحليل ضرورية، تتضمن القدرة على تحليل الموقف وتقييمه بشكل فعال معرفة الحقائق أو البيانات أو المعلومات المهمة حول المشكلة، يتضمن هذا أيضاً في كثير من الأحيان جمع بحث غير متحيز، وطرح أسئلة ذات صلة حول البيانات للتأكد من دقتها وتقييم النتائج بموضوعية.
حسِّن مهاراتك التحليلية باكتساب خبرات جديدة، على سبيل المثال: قد تقرأ كتاباً عن مفهوم لا تعرفه أو تأخذ فصلاً للرياضيات عبر الإنترنت لدفع نفسك للتفكير بطرق جديدة والتفكير في أفكار جديدة، يمكن أن يساعدك القيام بذلك على بناء المهارات اللازمة لتفسير المعلومات الجديدة واتخاذ قرارات عقلانية بناء على تحليل سليم.
3. الاستدلال
الاستدلال مهارة تتضمن استخلاص استنتاجات حول المعلومات التي تجمعها وقد تتطلب منك امتلاك معرفة أو خبرة تقنية أو خاصة بالصناعة، عندما تقوم باستنتاج، فهذا يعني أنك تطور إجابات بناء على معلومات محدودة، على سبيل المثال: قد يحتاج ميكانيكي السيارات إلى استنتاج سبب توقف محرك السيارة في أوقات تبدو عشوائية بناء على المعلومات المتاحة له.
حسِّن مهارات الاستدلال لديك من خلال التركيز على عمل تخمين متعلم بدلاً من استخلاص النتائج بسرعة، يتطلب هذا التباطؤ للبحث عن أكبر عدد ممكن من القرائن- مثل الصور أو البيانات أو التقارير- التي قد تساعدك في تقييم الموقف، وضع في اعتبارك جميع أجزاء الأحجية معاً قبل اتخاذ قرار.
4. الاتصالات
مهارات الاتصال مهمة عندما يحين الوقت لشرح ومناقشة القضايا والحلول الممكنة مع الزملاء وأصحاب المصلحة الآخرين، التواصل مهارة مهمة يجب امتلاكها وتحسينها للعديد من الأغراض في العمل بما في ذلك التفكير النقدي.
قم بتحسين مهارات الاتصال الخاصة بك في سياق التفكير النقدي من خلال الانخراط في مناقشات صعبة، على سبيل المثال: حيث قد يكون لديك أنت ومشارك آخر وجهات نظر مختلفة حول الموضوع، حافظ على عادات تواصل جيدة مثل الاستماع الفعال والاحترام لمحاولة فهم وجهة نظرهم وشرح أفكارك بطريقة هادئة وعقلانية، يمكن أن يساعد ذلك في إعدادك لتقييم الحلول بشكل أكثر فاعلية مع زملائك.
5. حل المشكلات
بعد تحديد المشكلة وتحليلها واستكشاف الحلول الممكنة، فإن الخطوة الأخيرة هي تنفيذ الحل، غالباً ما يتطلب حل المشكلات تفكيراً نقدياً لتنفيذ أفضل حل وفهم ما إذا كان الحل يعمل أم لا من حيث صلته بالهدف.
حسِّن مهاراتك في حل المشكلات من خلال تحديد أهداف لاكتساب المزيد من المعرفة الصناعية في مجال عملك، عادة ما يصبح حل المشكلات في العمل أسهل إذا كان لديك فهم قوي للمعلومات الخاصة بالصناعة، قد يكون من المفيد أيضاً ملاحظة كيفية حل الآخرين من حولك للمشكلات في العمل، دون ملاحظات عن أساليبهم وطرح أسئلة حول إجراءاتهم.

المواضيع المتشابهه:

• مهارات التفكير الإبداعي وطرق التنمية المختلفة
• انماط التفكير.. التفكير الرياضي
• انماط التفكير..التفكير الناقد
• أنماط التفكير..التفكير الإبداعي
• انماط التفكير..التفكير المنطقي

ريماس ,همس المطر ,اميرة الحب و 1 آخرون معجبون بهذا

روح الأمل

يعطيك العافية يا غالية لا عدمنا جديدك

ملكة الحنان


سلمت اناملك ويعطيك العافيه ع الطرح القيم
لاعدمنآ هـ العطآء ولا هَـ المجهود الرائع
بشوق دائم لجديدك
باقات من الجوري لروحك
كنت هنا اميرة الحب

يعطيك العافيه على مشاركتك الجميلة

بارك الله فيكِ غاليتي

دمتِ في حفظ الرحمن ورعايته

يعطيك العافيه
على هذا الطرح الرائع
موضوع في قمة الروعه والجمال
انتظر منك المزيد

طرح مميز وانتقاء ثري جُزيت خيرا

جهد مميز ورائع سلمت الايادي

تحياتي القلبية وسوسنتي الحلوة

احمد الحلو

لجهودك باقات من الشكر والتقدير
تحياتي والورد

..
صـآفحت النجوم بــ روعتك
زخاتٌ عاطرة بالجمآل
وهطول مترف حدّ الدهشة
فيض من ود يغمر قلبك
دمت بكل خير