~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 2,029,704


عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 2,029,704

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج الادب المنقول مما راق لي > ❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧
❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧ لكل ما يروق لنا من قصص او خاطرة
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-12-2022
ملكة الحنان غير متواجد حالياً
اوسمتي
تكريم اكتوبر المراقبة المتميزة وسام العيد مع الجوري مسابقة نجم سهيل 
لوني المفضل Green
 رقم العضوية : 3574
 تاريخ التسجيل : Jun 2020
 فترة الأقامة : 1417 يوم
 أخر زيارة : 10-24-2023 (12:55 PM)
 المشاركات : 24,462 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond reputeملكة الحنان has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 1
تم شكره 1,871 مرة في 1,517 مشاركة

اوسمتي

[]d]d قصة فتاة أعجبتني



قصة فتاة أعجبتني



السؤال
أنا مِن أسرة محافظة، والمحيطون بنا وإخوتي ملتزمون، وقد كنتُ كذلك أيضًا، لكن حدَثت أمور خاصَّة بي شعرتُ أني أظلم الالتزام والتديُّن إنْ انتسبت إليه، لا أعلم ما الذي حصَل لي؟ سأحْكي البِداية، وقد كانت منذُ أن أصْبَح لي (لاب توب) خاصٌّ بي، فقدْ سجَّلت بموقع تعارُف، وتعرفت على شاب، إلى أن تبادلْنا أرْقام الهواتف وتحادثْنا لمدَّة لا تتجاوز الأسبوع.

وقد كنتُ ألاحظ أمرًا، وهو أنَّه كلما حدثتْ مشكلة بيْن أخي وأختي، أهرع أنا لأحادث هذا الشاب!

بعدها تركتُه إذ أرسلتُ له رِسالة بأنِّي تبتُ إلى الله، وهكذا واللهِ كانت نيتي، هذا حدَث عندما كنتُ بالمستوى الأول بالجامعة، وعندما أصبحت بالمستوى الثاني تعرفتُ على شابٍّ مِن النت، إذ أرسلتُ له رسالة أنِّي أريده أن يكون مثلَ أخي، ولا أعلم أين كان عقْلي حينَها، وما تلك الأُخوَّة الجميلة التي ستحدُث بين شابٍّ وفتاة؟! حتى هو استغرَب حينَها، ثم أحببتُه كثيرًا، حتى ابتعد في يوم مِن الأيَّام إذ قال: أنا لا أحب محادثة الفتيات، وحينها تعبتُ كثيرًا كثيرًا، حتى اتَّصلت به في يوم مِن خط جديد، ولم يردَّ، بعدها بأسبوع وجدت رسالة مِن رقم غريب، وقد كان "اتصل بي"، فرحتُ كثيرًا؛ إذ إني ظننتُ أنَّه مَن كنت أحادثه، اتصلتُ عليه وقلت: فلان؟ قال: نعم، مَن أنتِ؟ قلت: وهل نسيتني؟! المهم بعدَ فترة اعترف وقال: أنا لستُ مَن تبحثين عنه، وأُقسم لك بالله أني أحببتُك كثيرًا، وبالطبع حزنتُ كثيرًا؛ لأنَّه لم يكن هو، ولم أُرِدْ أن أفتح جروحًا بتعرُّف جديد؛ لذا رفضتُ أن أكمل معه، ولكن في نفس الوقت كنت أشْعُر بفراغ حب ذلك الشاب؛ لذا كنتُ أريد مَن يملأ هذا الفَراغ، واستمرَّت علاقتنا إلى شهور! إنَّها أطول علاقة حبٍّ مررتُ بها.

والأخير: هذا شابٌّ يصغُرني بسنة، أقْسَم لي أنِّي أوَّل فتاة يحدِّثها، وأنه يحبُّني كثيرًا، لقد فكرتُ به كزوج ولمّحتُ له مِن خلال حَديثي، لكنَّه صعقني بأنَّه يُريد أن نبقى أصدقاء فقط، ما زال يحبُّني وما زلتُ أحبه، حتى اختلقتُ قصَّه بأني خُطبت لابن عمِّي، وسيكون فرحُنا قريبًا، وقلت له: إنِّي بمجرَّد أن أتزوَّج لن أحادثه مطلقًا، انزعج كثيرًا، وكاد أن يبكي، وكلَّما تحدثتُ عن قصَّتي المزيَّفة أمامه أجده ينزعج كثيرًا؛ هل يحبني فعلاً؟ بعدَ كل هذا أريد أن أعرف ما الذي أريده مِن كل هذه العلاقات؟ ولماذا أفعل هذا؟! أين تديُّني المزعوم؟!

أخْشَى عقاب الله، وأستمرُّ؛ لماذا؟!

أُريد أن أبرِّر لنفسي ما الذي يجعلني منقادةً بغَرابة لهذه الأمور الدَّنيئة؟! أقسم لكم أنِّي حكيتُ لأختي قصَّتي وبكَتْ أمامي! لقد كدتُ أن أقتُل نفسي، حينَها أحسستُ بعظم ما أفعل، حينما سألتها لمَ بكيتِ؟ قالت: لقد تعجبتُ مِن جرأتك على الله!! آآه لقدْ قتلتني بكلماتها.

أرجوكم أجيبوا على كلِّ أسئلتي، ربما تستطيعون أن تفهموا أمرًا لستُ أفهمه!

الجواب
تسأليننا لماذا أنتِ هكذا؟ أم تُريدين تبريرًا يُريح ضميرَك ويطمئن قلبكِ؟ أم تبحثين صدقًا عن حلٍّ لتلك الحالة التي لا تُرضيكِ عن نفسكِ؟

ببساطة أنتِ وغيركِ ممَّن يقَع في مثل هذه العَلاقات المحرَّمة يفعلون ذلك؛ لأنَّهم لم يتنبهوا للوعد الذي أخذه عدوُّنا على نفْسه، وألزمه به حقدُه وبُغضه لبني البشَر أجمعين بلا استثناء، إلا مَن لم يكن له عليهم من سبيل؛ ﴿ قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ﴾ [ص: 82 - 83]، ولكن مَن المخلصون؟

أولئك الذين قال الله فيهم: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ [آل عمران: 135].

قد يرتكب المؤمن الأخطاءَ وقدْ يقع في المعاصي؛ فطبيعتُه بشريَّة وليست ملائكيَّة!

لكن الفرق بيْن المؤمن الحق وغيره أنَّه يسارع إلى التوبة، يضطرب قلبُه، وتقلق جوارحُه، وتستغيث نفْسه الصادقة، يحنُّ إلى رِضا ربِّه ويخشَى سخطه!

فيبدأ البحْث عن المخلص والمحيص ممَّا وقَع فيه.

والشيطان يبقى هنا بالمرصاد ليحولَ دون التوبة، ويحارب منعًا للأوبة؛ لماذا؟

لأنَّ نفس المؤمن تستيقظ وتُفيق مِن سُباتها، وتُحدث التوبة فيها مِن عميقِ الأثر وشديد الذلِّ لله ما يقوِّي عزيمتَها، ويشد أزرَها، ويعمل كالسياج الواقي لها مِن مكايد الشيطان، فمن لم يتنبه لتلك المكايد في هذه اللحظات، يسهل توغُّله في سبيلِ الضلال، ويصبح فريسةً سهلة المنال للشيطان!

فعليكِ الآن أن تَعْلمي كيف ولَج إليكِ الشيطان، وكيف تمكَّن مِن إغوائكِ؛ لتسدِّي عليه سُبل الوصول إليك مِن جديد.

اعلمي أنَّ مِن النعم ما يوقِع الإنسان في المعاصي، ومنها ما يُنسيه ذكْر ربه، ويلهيه عن طاعتِه؛ فتكون نِعمة وبليَّة في آن؛ نِعمة لمن أحْسَن استغلالها وعرَف حقَّها مِن الشكر، وفطن إليها قبل أن تفوت، والله تعالى يقول: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾؛ [الأنبياء: 35]، خير ونِعمة وكم يتمنَّاها الناس لكنَّها فتنة!

تلك النِّعمة والفِتنة التي أتحدَّث عنها هي "الوقت"، ورد في الحديث الذي رواه ابنُ عبَّاس - رضي الله عنهما - أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((نِعمتان مغبونٌ فيهما كثيرٌ مِن الناس: الصحَّة والفَراغ))؛ رواه البخاري.

فالوقت نِعمة من أعظم النعم، لكن قلّ من يعلم قيمته ويدرك أهميته.

قلَّ مَن يجد في نفْسه تحسرًا على لحظاتٍ مضَتْ لم يُحصِّل فيها فائدة، أو يكسب علمًا، أو يُدرك منفعةً دِينيَّة أو دنيويَّة! وغالب حال الناس وجُلُّ تفكيرهم أن يجعلوا أهميَّة الوقت وقيمة الزمن في آخِر مصافِّ اهتماماتهم!

وكان الحسن البصريُّ - رحمه الله - يقول لمن كان في عصره: "أدركتُ أقوامًا كانوا أشدَّ حرصًا على أوقاتهم منكم على دَراهمكم ودنانيركم"!

فليستِ المشكلة في أنَّ لك جهازَ حاسوب خاص بكِ، وليستِ المشكلة في مشكلات أخويكِ التي نشأتِ عليها؛ وإنما المشكلة الحقيقيَّة أنكِ لم تُلزمي نفسكِ ما يَكفُّها عن الوقوع بيْن براثن الفِتن التي لا ترْحَم!

يا أختنا الفاضلة، مشكلات الشباب والفتيات في عُمركِ كثيرة، وقد أثَرْتِ واحدة من أعظم المشكلات، الفَراغ الزمني والعاطفي، وبكلِّ أسف الفراغ الدِّيني.

متى آخِر مرَّة صليتِ فيها قيامَ الليل؟

ومتى آخر مرة عكفت على كتابٍ عِلمي في أيِّ مجال تقرئينه وتستخرجين كنوزَه؟

ومتى آخِر مرة أخرجتِ عاطفتَكِ وفجرتِ مشاعركِ مع أخواتكِ وأهلكِ؟

كل هذه فراغات لا بدَّ مِن ملئها قبل أن يملأها غيرُكِ بما يقودكِ لسبيلٍ لا عودةَ بعده!

فكِّري كيف تحسنين استغلالَ النِّعم وأنت الآن في عُمر يعين على ذلك؛ فملء الفراغ العاطفي يكون بتفريغِ الانفعالات والتنفيس عن المشاعِر، لديكِ أخت أراها نِعمة مِن الله عليكِ.

حدِّثيها واتِّخذيها خيرَ معين على تلك المرحلة التي أنتِ مقبلةٌ عليها، ناقشيها في مشكلاتكِ، اطلبي منها العونَ على الشدائد والمخلص مِن المحن، اجعليها صديقتَكِ المُخلصة ورفيقتَكِ المُنقذة؛ وما أحسنَ قولَ هشام بن عبدالملك: "أكلتُ الحُلو والحامض حتى لم أجِدْ لواحد منهما طعمًا، وشممتُ الطيب حتى لم أجِد له رائحة، فما وجدتُ ألذَّ مِن جليس صالح تسقط بيني وبينه مؤنةُ التحفُّظ"، فاجعليها موضعَ أسراركِ، ومكْمن أفكاركِ، فنِعم الأخت والصديقة والناصِحة!

نظِّمي معها - أو بمفردكِ - منهجًا للقِراءة، وضعِي لكِ هدفًا كلَّ يوم، كقراءة عدد معيَّن من صفحات أحدِ الكُتب لا ينقص، ثم نافِسي نفْسكِ، وتغلَّبي على الرقم المحدَّد، وإن تيسَّر لكِ أن تُشركي صديقاتكِ أو أختَكِ فنِعم العمل.

تسألين:
هل يحبُّني فعلاً؟ لم أشقَّ عن قلبه، لكن بحُكم خِبرتي: أرى أن حبَّ الرجل للفتاة حبًّا صادقًا ثم لا يرغب في وصالها - أرى أنَّ هذا محال في القياس بديع!!

بعد كل هذا أريد أن أعرفَ ما الذي أُريده من كلِّ هذه العلاقات؛ لماذا أفعل هذا؟

الذي تُريدينه من كل هذه العلاقات هو الشُّعور بقيمتكِ وأهميَّتكِ في الحياة، وأنَّ بإمكانكِ الكثيرَ لتفعليه، وأن تملئي كوبكِ (قلبكِ الخاوي) بما يُشعركِ بالرِّضا!

أين تديُّني المزعوم؟ أخشى عقابَ الله وأستمرُّ؛ لماذا؟

عن أبي هُرَيرةَ - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يَزْني الزاني حين يزْني وهو مؤمِن، ولا يشرب الخمرَ حين يشْرَب وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن، ولا ينتهب نُهبةً يرفع الناس إليه فيها أبصارَهم حين ينتهبها وهو مؤمِن))؛ رواه البخاري.

فقدْ يتوارَى الإيمان خلف أسوار المعاصِي فينقص بنقْصِ الطاعة ويَزيد بزيادتها، والإيمان قولٌ وعمل ونيَّة، فجدِّدي إيمانَكِ يعُدْ إليكِ تديُّنكِ، وتقوَ عزيمتكِ.

نعم تخشين عقابَ الله ثم تنساق نفسكِ إلى معاصيه؛ لأن الشيطان لكِ ولنا وللجميع بالمرصاد، يستغلُّ لحظات الضعف ويتداركها قبلَ استيقاظ نفْس المؤمن، فتنبَّهي!

أخيرًا:
قد يفتقر الجمالُ إلى الفضيلة، لكنَّ الفضيلة لا يمكن أن تفتقرَ إلى الجمال؛ فهي غنيَّة بذاتها.

فتمسَّكي بها، وابذلي لها الغالي والنَّفِيس، وادخلي مِن باب التوبة الذي ترينه أمامَكِ.


المواضيع المتشابهه:



 توقيع :

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ملكة الحنان على المشاركة المفيدة:
 (07-12-2022)
قديم 07-12-2022   #2


الصورة الرمزية انسان و ملاك
انسان و ملاك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 93
 تاريخ التسجيل :  Oct 2010
 أخر زيارة : منذ 23 ساعات (12:10 AM)
 المشاركات : 51,507 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 16,360
تم شكره 9,567 مرة في 7,498 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة فتاة أعجبتني



ملكة الحنان

موضوع مميز ورائع

تسلم ايدك

خالص الود والشكر



 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 07-12-2022   #3


الصورة الرمزية همس المطر
همس المطر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2568
 تاريخ التسجيل :  Oct 2017
 أخر زيارة : منذ 23 ساعات (11:56 PM)
 المشاركات : 223,283 [ + ]
 التقييم :  2111227722
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Rosybrown
شكراً: 12,944
تم شكره 10,861 مرة في 8,311 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة فتاة أعجبتني



كثير حلوه القصة
أحسنتِ غاليتي وبارك الله فيكِ..
يعطيك العافية لإدراجك القيم..
لروحك سعادة لا تنتهي..



 
 توقيع :






رد مع اقتباس
قديم 07-12-2022   #4


الصورة الرمزية الجوري
الجوري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3758
 تاريخ التسجيل :  Mar 2021
 أخر زيارة : منذ 7 ساعات (04:26 PM)
 المشاركات : 150,706 [ + ]
 التقييم :  123459737
 SMS ~
لوني المفضل : Beige
شكراً: 79
تم شكره 5,571 مرة في 3,688 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة فتاة أعجبتني



لجهودك باقات من الشكر والتقدير
تحياتي والورد



 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 07-20-2022   #5


الصورة الرمزية شموخ الكلمة
شموخ الكلمة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2093
 تاريخ التسجيل :  Feb 2016
 أخر زيارة : منذ 3 أسابيع (12:39 AM)
 المشاركات : 53,442 [ + ]
 التقييم :  7666
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
شكراً: 133
تم شكره 2,311 مرة في 1,896 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة فتاة أعجبتني



كل الشكر لك ع الطرح والآختيــار
يعطيك العافيـــة





 
 توقيع :


يسلم قلبك نجمـة ليـل



رد مع اقتباس
قديم 07-20-2022   #6


الصورة الرمزية اميرة الحب
اميرة الحب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3722
 تاريخ التسجيل :  Feb 2021
 أخر زيارة : منذ 5 ساعات (05:43 PM)
 المشاركات : 114,624 [ + ]
 التقييم :  123782353
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ستجد الحب حتماً حين تؤمن بكل قواك القلبية أنّك تستطيع تحمل كل نقطة عذاب ستواجهك في هذا الطريق، وحين تؤمن وتستوعب جيداً أنّ الحب تضحية، ووفاء، وحنان لا ينتهي
لوني المفضل : Gold
شكراً: 14,732
تم شكره 10,757 مرة في 7,030 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة فتاة أعجبتني



ملكة الحنان

سلمت أناملك على روعة طرحك
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ودي وعبق وردي
كنت هنا اميرة الحب




 
 توقيع :




💕🅰 🅼 🅵 💕




رد مع اقتباس
قديم 07-24-2022   #7


الصورة الرمزية روح الأمل
روح الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3602
 تاريخ التسجيل :  Jul 2020
 أخر زيارة : 12-24-2022 (09:39 AM)
 المشاركات : 49,122 [ + ]
 التقييم :  1400003561
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,699
تم شكره 3,594 مرة في 2,459 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة فتاة أعجبتني



يعطيك العافية يا غالية لا عدمنا جديدك



 
 توقيع :


شكرا نجمتنا لا عدمتك :


رد مع اقتباس
قديم 07-24-2022   #8


الصورة الرمزية ريماس
ريماس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 02-26-2024 (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رد: قصة فتاة أعجبتني



جلب رائع الله يسعدك
تسلم إيدك على ماقدمت
الله يعطيك العافيه وبإنتظار جديدك القادم بكل شووووق
مودتي لك



 
 توقيع :






رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع ملكة الحنان مشاركات 7 المشاهدات 609  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 8 (إعادة تعين)
, , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 11:39 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah