عبر عن حالتك النفسيه ببيت شعر

وَإِنَّ اِقتِناعَ النَفسِ مِن أَحسَنِ الغِنى
كَما أَنَّ سوءَ الحِرصِ مِن أَقبَحِ الفَقرِ

ورجوتُ عيني أن تكُفَّ دموعها
يومَ الوداعِ نشدتُها لا تدمعي

أغمضتُها كي لا تفيضَ فأمطرت
أيقنتُ أني لستُ أملكُ مدمَعي

ورأيتُ حُلْماً أنني ودَّعْتُهم
فبكيتُ مِن ألم الحنين وهُم معي

مُرٌّ عليّ بأن أُودِّع زائرًا
كيفَ الذين حملتُهُم في أضلُعي؟!

أنا في الليلِ مُنْفَرِدٌ أُنادي
خَيَالاتِ الذينَ مَضَوا وغابُوا!

وقد تَرتدُّ لي أصداءُ صَوْتي
فأحسَبُ أنّ أحبابي أجابُوا!

يقودني شوقي عليك أنت بـ الذات
واصـــبر واقول الصـــبر معه الغنايم

الناس تشتاق لــ بعضها بعض الاوقات
إلا أنا شوقي عليـــك أنت دايـــــم

تثار شجون القلب إن حلّ ذكرهم
وإن عبقت أنسام أطياب عطرهم
فينساب دمعٌ،والحنين مصاحبٌ
لآهات نفسي من جلالة قدرهم

الضيق ماهوبالسعه والمساحه
الضيق لاضاقت بك قلوب وارواح

وتسـألُ عنكَ تسـألني الدُّروبُ
وتســألني الخمائلُ والطّيـوبُ

وتســألني عناقيـدُ الدَّوالـي
ويســألني الضُّحى والعندليبُ

وتسـألني الجداولُ والسَّواقي
وتسـألني الفراشـاتُ اللَّعـوبُ

وتســألني عصافيـرُ البـراري
ويسألُ عنكَ، يسألني الغروبُ

‏”ازرع ورُودَكَ في دارٍ حللتَ بها
حتّى يشمّ عبيرَ الوَردِ مَن زارَا“.

‏نادِ الإلهَ إذا أحاط بكَ الأسى
‏ماخابَ من في النائباتِ دعاهُ

ياحلم الأيام الشدادياحلوالأيام اليان
أخطيت أقول الله كريم أخطيت والكلمه عسى

من عقب وحشة ليلتي هلت تباشيرالصباح
عادت وليفة هاجسي عادت مزعلت النسا