ليوم استيقظت بالصباح كي اذهب الى دورة ISLAMIC و لكي اذهب الى موقف السيارات لا يوجد سوى وسيلة واحدة ببلدتي و هي التوكتوك
و نظرت وجدت بكرسي السائق طفلان و رائحة دخان و سيجار فسالت متعجبة كم عمركم؟
اجاب الكبير انا عمري 16 و الصغير عمره 10 سنوات
فقلت مستنكرة الستوا صغار على السيجار
اجابني الكبير ان الصغير هو من يشتريها و يدخنها و هو ياخذها منه فيدخنها بدلا منه
لن الومهم و لكن يا سادة لومي لكل من يرى مثل هذا و يسكت
اطفال يعملون كي ياتوا بالمال فقط من اجل الدخان
لو كانوا رجالا لنهرتهم
يراهم الاب و الام فلا يبالون
كل شئ اصبح مباح
سرت بالشوارع ووجدت ان ما استنكره الان شئ عادي اماام الناس
لا اعلم فقط اشعر اني حزينة
كيف الخلاص من مثل هذا الوضع؟؟؟؟؟[/COLOR][/SIZE]
10-16-2014
يستحق النقاش بقلمي
العرض العادي
