~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
قُبلةٌ بارِيسيّة / شِعر حُر ..
[TABLETEXT="width:90%;background-image:url('https://orig00.deviantart.net/85cc/f/2007/176/7/8/rocks_by_segami.jpg');border:2px outset orange;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] ما أجملَ الشعرَ! وما أجملَ النساء! فَتنتني إمرأةٌ حَسناء..؛ جَمالها يَجْتاحُني عُنقودُها الخَيزَرانيُّ يَقتلني عَيناها تُراقِصني بِذكاء...؛ جَلعتْني تعْويذةُ الشعرِ شَياطاً أغتصبُ الكلمات.." أصنعُ من شِعري حِكايات" أجمعُ من شَفَتيها ملايينُ القُبلات" جَعلتني أعودُ للماضي..؛ جَاهليٌّ في شِعري وألفاظي..؛ أنا على صدركِ سَيدتي طفلٌ ليس لهُ مَاضي..؛ قولي عَني خَطير قولي عَني مُثير قولي أني رَجلٌ مَجنونٌ سِكِّير..؛ قولي كما تَقولي ما عاد يَهُمني الكلام..؛ دَعِيني اسافرُ في عينيكِ إلى كلِ البلادِ بانسِجام..؛ أُقبلكِ في بُرج إيفل قُبْلةً بَارِيسِيّة..؛ وأضمكِ بقاربٍ صَغيرٍ في البندقية..؛ وأنثرُ شَعركِ الذهبيُّ على الشَاطِىءِ الشمسيِّ في إسطنبولِ وأُلملمهُ من غاباتِ صِقلية..؛ إني فقيرٌ يا سَيدتي وحُلمي مِذْ كنتُ صغيراً أن أُسافر..؛ فهل للفقيرِ يا فَاتتني أن يُسافر ؟! دَعيني على مَرافىء الشفتينِ أُغامر.." هُنا يا سَيدتي بين معالمِ عَيناكِ يُحرمُ الكلام..، سَيدتي.. على هَذا الصدرُ الفَيروزيُّ تُنقضُ مُعاهدةُ السّلام..؟ هُنا حَرباً هُنا رَعداً هُنا مَطراً هُنا قَصفاً بِشَتى أسلحةِ الغَرام..؛ وَأشعرُ أني بِمَنفى وأشعرُ أني مستاءٌ جداً وَسعيدٌ جداً وَحزينٌ جداً وَمُغتربٌ جداً وأني في بَلدي أميرَ دولةِ النِساء..؛ دَعيني أُجربُ كُل المَشاعرِ بِدهاء..! مُشردٌ أنا أبحثُ عَن أمَان..؛ وَمُنذُ زَمنٍ وأنا كَهلٌ في عَالمِ الأحزَان..؛ حَتى نَسيتُ بأنني إنْسان..؛ سَيدَتي.. إني مَنفيٌّ أبديٌّ في عينيكِ فَقد آنَ الآوان..؛ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT]
آخر تعديل علي الصقور يوم
11-09-2017 في 05:34 AM.
|
11-09-2017 | #2 |
|
للّهِ مِن كأسٍ خمرة
يثملُ بها حتى الثمل ..! يفضّ بكارة الحَرف تركضُ وراءهُ الكلمات ترقص حُره لُغتكَ مُتسلقة ، تكبُر كُلما مسّتكَ " آه " و إنّ مِن البيانِ لـ شِعرا بقعة ضوءٍ وُلدت من رحمِ الظلام تصعلكَت عليها شَهر زاد خادِره ..! علي ولـ تدلنِي على الطريق الّذي تأتِي منهُ الملائكة فقَد تشابهت عليّ الطُرق ..! لكَ .. ولـ قُبلتكَ .. ولـ فاتنتِك |
|
11-09-2017 | #3 |
|
ايتها الغيم..؛
ما خمّري الا عينيكِ بهما اني اتشدق وفي سوادهما حورٌ يسلبني نحو الاعمق معتقٌ ذاك الخمر دعيني في سكرتي اني اغرق اغرق..؛ غيمٌ لعل الشهرزاد تفتح لها الطرق على مصرعيها فكل الطرق تؤدي بالغيمة نحو جنون الشتاء فادخلي من ايها شئتي اني قد ادمنتُ هذا الرد وهذا الحرف كوني بلا انتهاء...؛ |
|
11-09-2017 | #5 |
|
|
|
11-09-2017 | #6 |
|
صفحة مخملية ادبية شاعرية الطراز فيها رسمت اخي على اعجوبة ثامنه لاتقل ابداً عن اعاجيب العالم السبع جراءتك هذه حملتنا نحو افاق واسعة وكأني اجدد العهد بنزار قباني واقرأ له مداخلاته القوية وطلباته الشبه اباحية لوحة اجدت فيها السفر بلا تذكرة ونقلتنا معك بنفس الطائرة الى باريس والبندقية وصقلية كم كانت ممتعة تلك القبله الباريسية كم كان ادائك فيها راقي يابن الاردن الأبية |
|
11-10-2017 | #7 | ||
|
في برهة نورك حين تتموسقُ على الكلمات كانها ترقص نشوه...لا تكون الا بك اخي الراقي والرائع شمس الاصيل ولك من اللقب نصيب شرف لي ان تشبهني بعملاق من عمالقة الشعر اعشقه نزار وما ادراك ماهو ابن الحبيبة ونور الارض السعودية عنقود فرح لروحك |
||
|
11-13-2017 | #9 |
|
|
|
كاتب الموضوع | علي الصقور | مشاركات | 13 | المشاهدات | 1974 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 03-01-2024, 04:56 AM (إعادة تعين) (حذف) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|