size="5"]بالبداية
حكتني امي ان الشاب لا يحب الفتاة التي تحبه
و ان الفتاة كلما جارت الشاب كلما ابتعد هو عنها
لم الق بكلامها بال
حتى جاء يوم التقيت حبيبي فيه
و تبدا القصة
يشتاق حبيبي لان احدثه و انا لا ابال لا لمن اجل حديث امي
و لكن لان حبيبي لم يكن حبيبي
لم اكن اعرف عنه شئ
و انا لا احب الكلام مع الغرباء
و ياتي يوم نتحدث به معا
و بهذا اليوم احببته كثيرا
تذكرت شيئا واحدا ان لكل شئ وقت
فلم اتجاوز الحدود و لم امنع قلبي من عشقه
كنت اعيش بخيالاتي كل شئ معه و لكن بالواقع كنت استحي منه
و بالنهاية
جاء اليوم الذي صارت احلامنا واقعا
و صار حبيبي زوجي و ابا لاولادي[/size]