قل "لحباء": إن تعيشي فموتي بشار بن برد قل "لحباء": إن تعيشي فموتي سَوْف نَرْضَى لَكِ الَّذِي قدْ رضِيتِ قدْ قَبِلْنا مَا كَان مِنْكِ إِلَيْنَا وَبَرِينَا مِنْ عَيْبِهِ إِنْ بَرِيتِ حَدِّثِينِي ـ فَقَدْ وَقَعْتُ بِشَكٍّ ـ: أتعمَّدْتِ سُخْطنا أمْ غبِيتِ يوم تعصين عزمتي في أمورٍ لو تمنيتِ مثلها ما عصيتِ هلْ تَنقَّمْتِ غَيْر قَوْلِي إِذَا كَان عِثَارٌ وَرَوْعَة ٌ لا شَقِيتِ إنْ تَكُونِي غَنِيتِ عنَّا فَإنَّا عَنْكِ أَغْنَى ، فيَمِّمِي حَيْثُ شِيتِ من يرجيك بعد بيع محب كَانَ يَهْوَى بِجُهْدِهِ مَا هَوِيتِ لم تكوني لتصلحي لودادٍ لِكَرِيم كَحُلَّة ِ الْعَنْكَبُوتِ قد شبعنا من ودك المر طعماً وَرَوِينَا إِنْ كُنْتِ منَّا رَوِيتِ لَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَ منْ كَانَ وَخْماً لا يَفِي لِلْخَلِيلِ غَيْرُ السُّكُوتِ ما عتابي أصم لا يسمع الصوتَ وَشَوْقِي إِلَى الْبَغِيضِ الْمَقِيتِ يَابْنَة َ الْعَامِرِيِّ قَدْ كَانَ عَهْدٌ بَيْنَنَا فِي الْهَوَى ، وَلَكِنْ نَسِيتِ فاذكري ودنا وذوقي سوانا تذكرينا وتندمي ما بقيت أو أفيقي من داء ما يصنع الحبُّ بص فطالما قد دويت لن تنالي بود هذا وهذا سهمة ً في ودادنا ما حييت كَيْفَ صَبْرِي ـ وأَنْتِ عِنْدِي كنَفْسِي ـ بمكانٍ المباعد الممقوتِ (......محذوف من المصدر.....) فَصِليني بِالصَّبْرِ عَمَّنْ لَقِيتِ أنت ياقوتة ٌ قدرت عليها لا أحِبُّ الشَّرِيكَ فِي اليَاقُوتِ راق لي
آسف... ذا ختمي... وتوقيع الوداع مصدّقـه قلـبـي... ودقــاتــه... تــراوغ برحل.. وبـاشل حـبكــم زاد ومـــتـاع فے لؤلؤات قافي حلوات الـمصاوغ ان جاء ملاكے بعد هذا الطول طاع قولوا.. قال النجم كافي من لداوغ