: حكمــة اليــــوم :

لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً

"‏مِن أكثر ما يُؤدِّبُ النَّفسَ ويُهوِّن عليها مرارةَ الثَّباتِ
هَاجِس الرَّحيل المُفاجِئ عَن الحيَاة!"

"يأتي الخير والعوض من أبوابٍ مختلفة، وبطُرق ربما لم تفكر بها ولم تتوقعها، كل ما تمر به يحمل لك الخير، الشر لا يستهدفك أبدًا، تأمل في مجريات الحياة، والمحطات التي تتوقف عندها، كل شيء فيه خير وحكمة لك، عش الحياة بحُب ورضا، وترقّب البشائر والخيرات دائمًا لأنك في ودائع الغني الكريم."

"أشد مراحل النضوج العقلي ، أيقانك بأن كل شيء له نهايه مهما كان سيئاً أو جميلاً بحياتك."

"تخلّصوا من كل العلاقات التي لطالما أجهدتكم من جميع الجوانب، العلاقات المؤذية نفسيًا وعاطفيًا وجسديًا واختموها دون تردّد، العلاقات السامة قاتلة."

الناس الطيبة الخيّرة رزق يُساق

"منك السّعي.. ومن الله السِّعة."

سِتُ دعوات تجمعُ لك الخير كُله:
"اللّهمَ إني أسألكَ الهُدى والتُقى والعفاف والغِنى والفوز بِالجنةِ والنجاة من النار."

من المروءة وحُسن العَهد: أن لا تنسف فضائل شخص لأجل موقف عابِر أو حدث عارض، أن لا تُرجِّح كِفّة قياسٍ خاطئ على كِفّة مليئة بالعطاء والإكرام والتفاني، أن لا ترتدي ثوب الغلظة والتنكُّر أمام مَن أحسَن إليك يومًا وحفظ لك قَدرك ولم يُقصِّر في حقّك، وهذه المعاني لا يدركها إلا النبلاء."

من سار في الارض جابراً للخواطر ، أدركته رعاية الله في جوف المخاطر ".