حسبنا الله ونعم الوكيل
ولاحول ولاقوة الا بالله
وانا لله وانا الية راجعون
برايهم مقتل المجاهد اسامة اجتثاث للارهاب انها عقيدة لايعرفون معنى عقيدة راسخة بنفوس المسلمين
لايجتثها مقتل اسامة او ابادة المسلمين والتلاعب بنفسياتهم .
ولا يثنى المجاهدين عن الدفاع عن مقدساتهم ودينهم مقتل اسامة ان كان اصلا الخبر صحيح.
ما اغبى امريكا عندما تكذب قتل ورمى بالبحر شر البرية مايضحك.
اؤلاياء الله لاخوف عليهم ولاهم حزنون فى قاع البحر ام فى بطن الحوت نصر الله قادم كان الرسول صلى الله
علية وسلم كلما ضاقت عليهم الارض وتكالب عليهم الاعداء استبشروا بالنصر .
اسامة فى جبين العز شامة اما انتم فوصمة عار فى وجة التاريخ ليفرح قليلا وليبكى كثيراً من راى ان عملية
السلام بالشرق الاوسط كانت مقوضة بسبب اسامة .
ولنرى سلامكم المزعوم بعدة ان مات اسامة فان الله باقى وللاسلام رجالة .
فان عاش عاش عزيزاً وان مات مات شهيداً وليس كمن عاش ذليلاً ومات عميلاً.
ارى تحالف الخونة يسد ثغرات غباء كل واحد فيهم فبعد فرار اكثر من 500 سجين من طالبان فى قندهار خلال
خندق دام حفرة 5 اشهر تسد سقطتهم بهذا الخبر لتحبيط الهمم واشغال الراى العام عن جرائم اخرى تحاك
للاسلام والمسلمين وتنفيذ مخططات امريكية صهيونية لشرق اوسط جديد.
وان كانت القواعد الامريكيةانهكت قواها وخارت فى افغانستان وترغب بخروج مشرف يحفظ ماء وجهها
لتصور للعالم كذبة ملفقة لتحافظ على سيادتها وكيانها وصورتها كدولة عظمى .
وخاصة بقرب الانتخابات ومزامنة الثورات بالعالم العربى .
ما اضحكنى تصريح السلطة الفلسطينية ( مقتل بن لادن مفيد للسلام )
والله مقتل كل الخونة المحسوبين على الاسلام والمسلمين هو النصر المؤز للامة الاسلامية
اما الاعداء فمقدور عليهم باذن الله .
سبحان الله مصائب الامة تظهر رائحة النفاق والرؤوس التى تندس بيننا وتدعى الاسلام.
وان مات أسامة ففي الأمة ألف أسامة.
تقبل تحياتى وتقديرى شمس الاصيل .
05-02-2011
العرض العادي
