اعلل النفس بالآمال ارقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
أتظن أنكَ إن رحلتَ تغيبُ في القلب نارٌ والفؤاد لهيبُ لولا سحاب الصبر يمطر دائماً ما كان يُعرف للفراق طبيبُ ..
وذي سفها يخاطبني بجهلا فاكره ان اكون له مجيبا يزيد سفاهتاً وازيد حلماً كعود زاده الاحراق طيبا الشافعي ..
آسف... ذا ختمي... وتوقيع الوداع مصدّقـه قلـبـي... ودقــاتــه... تــراوغ برحل.. وبـاشل حـبكــم زاد ومـــتـاع فے لؤلؤات قافي حلوات الـمصاوغ ان جاء ملاكے بعد هذا الطول طاع قولوا.. قال النجم كافي من لداوغ
إلى متى حتى متى تُسقى النُّفوس بكأسها ريب المنون وأنت لاه ترتع أفقد رضيت بأن تُعللَّ بالمُنى وإلى المنيَّة كلَّ يـوم تُدفَعُ (عمران بن حطان)
جمع النقيضين جَمعُ النقيضين من أسرار قدرته هذا السحاب به ماء .. به نار لا ينكر الله إلا جاهل نزِق غِرٌ بليد سفيه الرأي ختّار (وليد الأعظمي)
وحيد من الخلان وحيد من الخُلانِ في كل بَلدَةٍ إذا عظُم المطلوبُ قَلّ المُساعدُ وتسعدُني في غمرةٍ بعدَ غمرةٍ سبوحٌ لها منهَا عليها شواهِدُ (المتنبي)
أراك هجرتني هجرا طويلا وما عودتني من قبل ذاكا عهدتك لا تطيق الصبر عني وتعصي في ودادي من نهاكا فكيف تغيرت تلك السجايا ومن هذا الذي عني ثناكا للبهاء بن زهير
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت أن السعادة فيها تـــــرك ما فيها لا دارٌ للمرء بعد الـــــمـــوت يسكنها إلا التي كــان قبل الموت بانيها فإن بـــنــاهـــــا بخير طــاب مسكنه وإن بـــنــاها بــشـــر خــاب بانيها أمـــوالــنــا لـــــذوي الميراث نجمعها ودورنا لـــخـــراب الـــــدهر نبنيـها الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه
تموتُ الأُسودُ في الغاباتِ جوعاً ولحمُ الضأنِ تأكلهُ الكلابُ وعبدٌ قدْ ينامُ على حريرٍ وذو نسبٍ مفارشهُ الترابُ الا مام الشافعي
وإني لأهوى النَّوْمَ في غَيْرِ حِينِهِ لَعَلَّ لِقَاءً في المَنَامِ يَكُونُ تُحَدِّثُني الأحلامُ أنِّي أراكم فيا لَيْتَ أحْلاَمَ المَـــنَامِ يَقِينُ - قيس بن ذريح - ( قيس لبنى )