وأذوب حتى هذياني لأشعر بك بعد شوق وحنين ..
وكيف يهدا الشوق على اجنحة الغياب
يبست جذور القلب بعد اكراه وذبل في ايك السنين رجائي فرحلت وبيدي حقيبة موجومة وبين اناملي يراع يبكي اشلائي
وتتورق سواقي الروح بين قلبي وقلبه ..
والارض بكبر حجمها ضاقت حتى انني فقدت شهية النوم والحلم
وحين يكون معي تختلف ملامحي وكل أشيائي كأن الوقت يمنحني عمرًا آخر ..
وتنتهي بعثرتي ..
واقسم اني ادمنت معاقرة طيفك علىحافة الانتظار
وثرثرتي لاتعني شيء لأحد إلآك .
وتبقى المفردة والمتفردة بذاتي وأنا
.