اخر الاخبار ببلدي

معكم اردت ان ازرف دمعي ان تسقط عبراتي
ابتدا الموضوع عندما رايت شصا يموت بالتلفاز لكن اتعلمون ما الجديد
ان هذا الشخص قتل بالمسجد اثناء صلاة العصر
بالحقيقة لم يكن هو الوحيد الذي مات فبالمنصورة فقط حيث اسكن مات 7 اشخاص
و هناك اكثر من 300 جرحى
منذ متى اختلاف الراي عندنا هكذا؟؟؟
و متى سيكف الاعلام عن نشر سمومه ليتني اعلم
اصبحت الدماء امرا عاديا اصبحت شيئا لا يهتم به احد
الموت اصبح عاديا
لا ليس هناك عدو خارجي
ليست اسرائيل او امريكا هي من تضرب و ان كان لها دخى بذلك
من يضرب هو نححن فقط لانه مختلفين بالراي
فقط لوجود معارضين و مؤيدين للرئيس
اذا كنت تلك ديمقراطية فانا ازددت كفرا بها
و اذا كان مجرد تعبير عن الراي فمن اين جاءت تلك الدماء
هل من مجيب؟؟؟؟

لا ادري من اين سابدا الكلام

وما استخلصته مما مر علينا وبوطني


ان هناك شيء لا بد ان نعترف به


ليس المشكلة بتطبيق الدين الاسلامي بالبلاد


المشكل الواضح هو في من يطبقه


واعني الاشخاص والتجربة بينت واعرف ان كلامي ربما سيثير ردودا كبيرة


لكن الواقع يشهد بان من السهل التكلم بلغة الدين ومن السهل المطالبة بتطبيقه


لكن مثل ما سبق التجارب بينت ضعف كبير لدى كل الحركات الاسلامية التي اعتلت منصات الحكم


وهو ما اراه اليوم بالمدرسة الام وهي مدرسة الاخوان بمصر


ففشلها ذريع اذا كانت هذه احوال المدرسة فما حال الفروع


نسال الله العفو والعافية وان يلهم الاخوة سبل الرشاد


ولا بد من مراجعة حساباتنا قبل فوات الاوان


مودتي

.

رؤيتي هي رؤية شخص لم يعاصر
هذه المآسي ، ولكن عندما سمعت
عن الربيع العربي ( كما سموه ) عرفت
أن المشاكل بدأت وعلمت بأننا بدل ما نقتل
بسلاح إسرائيل وأمريكا سيقتلوننا هم ولكن بأيدينا

.

أين الربيع العربي
إنهم رغبوا في تغيير حكامهم
ومنهم من قتل ومنهم من حوكم
ومنهم من ينتظر الدور سواء بالقتل
أو المحاكمة .. ولكن تبقى الشعوب كما
هي .. وتبقى الاوضاع أكثر سوءاً ..

أين الأمن في العراق بعد صدام
وأين الامن في مصر بعد مبارك
وأين الأمن في ليبيا بعد معمر
وكيف سيحل الأمن في سوريا بعد بشار

.

لا أمن ولا أمان
وهذا ما أطلق عليه
(( غباء الشعوب ))

.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي لا ادري من اين سابدا الكلام وما استخلصته مما مر علينا وبوطني ان هناك شيء لا بد ان نعترف به ليس المشكلة بتطبيق الدين الاسلامي بالبلاد المشكل الواضح هو في من يطبقه واعني الاشخاص والتجربة بينت واعرف ان كلامي ربما سيثير ردودا كبيرة لكن الواقع يشهد بان من السهل التكلم بلغة الدين ومن السهل المطالبة بتطبيقه لكن مثل ما سبق التجارب بينت ضعف كبير لدى كل الحركات الاسلامية التي اعتلت منصات الحكم وهو ما اراه اليوم بالمدرسة الام وهي مدرسة الاخوان بمصر ففشلها ذريع اذا كانت هذه احوال المدرسة فما حال الفروع نسال الله العفو والعافية وان يلهم الاخوة سبل الرشاد ولا بد من مراجعة حساباتنا قبل فوات الاوان مودتي

اخي اتدري كل هؤلاء الذين ماتوا من الاخوان
اتدري ماتوا لمطالبتهم ايضا بالتعبير عن الراي
انتهكت حرمة المسجد و ضربوا بالمسجد
اخي اهذا هو الاختلاف بالراي؟؟؟؟؟
و من المسؤل عما تراه فشلا
اشعر انني متعبة من كل هذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الذكرى . رؤيتي هي رؤية شخص لم يعاصر هذه المآسي ، ولكن عندما سمعت عن الربيع العربي ( كما سموه ) عرفت أن المشاكل بدأت وعلمت بأننا بدل ما نقتل بسلاح إسرائيل وأمريكا سيقتلوننا هم ولكن بأيدينا . أين الربيع العربي إنهم رغبوا في تغيير حكامهم ومنهم من قتل ومنهم من حوكم ومنهم من ينتظر الدور سواء بالقتل أو المحاكمة .. ولكن تبقى الشعوب كما هي .. وتبقى الاوضاع أكثر سوءاً .. أين الأمن في العراق بعد صدام وأين الامن في مصر بعد مبارك وأين الأمن في ليبيا بعد معمر وكيف سيحل الأمن في سوريا بعد بشار . لا أمن ولا أمان وهذا ما أطلق عليه (( غباء الشعوب )) .

اتعلم كان لا بد من ربيع عربي كان لا بد
و لكن كان لا بد اولا ان يتعلم الناس كيف هي الحرية كيف التغيير
كيف نختلف ؟؟؟
حقا بدات اخشى على بلدي
اخاف كثيرا و لا ادري كيف اطمئن

لقد اصبحت الامور متشعبة ومعقدة وفي ظلها تبقى الشعوب المقهورة على امرها تدفع الثمن
غياب في الامن والاستقرار وصراعات يومية تزهق العشرات من الارواح ويبقى الساسة ومن يدور في فلك الحكم او من يطمع فيه يواصلون سياستهم لنيل مبتغاهم
اتمنى ان تنعم مصر الشقيقة بالامن والامان وان يحفظها الله وسائر بلاد المسلمين . آمين
أطيب المنى لك مي مغلفة باسمى المشاعر

يحتاج الإخوة المصريين في عصر الحرية الجديد أن يتعلموا ثقافة الحوار وثقافة الاختلاف

فكل منهم من حقه أن يقول رأيه بحرية

لكن عليهم أن يتعلموا وان يستمعوا للمخالفين باحترام

فلقد انتهى عصر الرأي الواحد

فلا تتهموا من خالفكم بالرأي بالخيانة أو العمالة

فتلك كانت أدوات الدكتاتورية .. من ليس معي فهو خائن عميل

فعلموا أولادكم ثقافة الحوار وإمكانية العيش مع المخالفين في الراى حتى تهنئوا بالحب والسلام

صباح الخير للجميع
نحن الان في ازمه امه لا مجتمع بعينه او قطر واحد
كان هناك رجل كبير بالسن تعدى حوالي التسعين من عمره وكان يقول لابنه
اللي الان جد واب لمن سرد لي القصه يقول كنا نخوض قبل سنوات وقبيل ابتداء
مايسمى بالربيع العربي والخلافات في الماضي بين الدول العربيه وما كنا نراه ساعة الحدث في بعض الدول
التفت الي والدي الذي هو ابن ذاك الرجل الكبير في السن والواسع في التجربه ومجرب الامور ليس كا سامع الخبر وقارئه
قال بالحرف الواحد ((حكم جائر ولا هملة يوم او ضيعة يوم بلا حكم)) يقول الرجل بعدها بدئت احداث الثورات وبدئ القتل والجور
والظلم ليس في كل مكان وليس القائمين على الثورات يريدون ذلك لكن خلال الاحداث لست انت الذي تسير الامور انما القوى الاخرى
فلذلك الصبر والتحاور بحكمه والتضحيه بأمور كثيره لغرض اكرام النفس البشريه وعدم اراقة الدماء وقطع كل السبل امام كل من يريد الفتنه
واخلال الوحده بين ابناء الشعب الواحد.
نحن لا نعلم خوافي الامور ولكن نسئل الله ان يديم الامن على مصر وعلى جميع بلدان المسلمين المضطربه وان يعجل بذلك انه على ذلك قدير وبالاجابة جدير.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبع الامل لقد اصبحت الامور متشعبة ومعقدة وفي ظلها تبقى الشعوب المقهورة على امرها تدفع الثمن غياب في الامن والاستقرار وصراعات يومية تزهق العشرات من الارواح ويبقى الساسة ومن يدور في فلك الحكم او من يطمع فيه يواصلون سياستهم لنيل مبتغاهم اتمنى ان تنعم مصر الشقيقة بالامن والامان وان يحفظها الله وسائر بلاد المسلمين . آمين أطيب المنى لك مي مغلفة باسمى المشاعر

معاك حق اخي لانه فعلا معظم ال بيختلفوا بس بيختلفوا طمع في الحكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهاب الليل يحتاج الإخوة المصريين في عصر الحرية الجديد أن يتعلموا ثقافة الحوار وثقافة الاختلاف فكل منهم من حقه أن يقول رأيه بحرية لكن عليهم أن يتعلموا وان يستمعوا للمخالفين باحترام فلقد انتهى عصر الرأي الواحد فلا تتهموا من خالفكم بالرأي بالخيانة أو العمالة فتلك كانت أدوات الدكتاتورية .. من ليس معي فهو خائن عميل فعلموا أولادكم ثقافة الحوار وإمكانية العيش مع المخالفين في الراى حتى تهنئوا بالحب والسلام

معاك حق لكن عارف كانه الكل بيشعل نار
مفيش حد بيتبع السياسة دي
لما تدافع عن الرئيس تنشتم و تتضرب و لما تهاجم يتهموك في دينك
شئ غريب على الناس ببلدي