ٱتنفسگ عشق .. ۆٱلٱ ٱتتنفسگ غيرھ ۆٱللھ مدري مع ٱحسٱسي ۆش ٱسۆي
اليوم برد وانكسر خاطر الورد نوبة شتا .. ثلج .. وبقايا حديقة مابان لون الورد في حزة البرد ضاعت ملامح بهجتــه في دقيقة !
الجو غيم وَ فيه رشه خفيفه وَ ريح الثرا يسوا جميع العطورات جوٍ يذكر كل وليف بـ وليفه وَ يشغل الذكرى على كل ما فات
لٌوُ ضُاًعَتٍ مٍفِاٌتْيُحً اًلُوٌفُاً مُنٍ ِكْفُوٌفُ اُلٍزِمٌنُ ........ْ..أوِعٍدٌكُ..ْ مْاُيٍضِيٌعُ مٌفٍتٌاًحَ حًبُكٌ دٌاُمٌنًيِ حٌـي...
عشقتك من ضمير مايساوم فيك ويخونك رغم كل الظروف اللي تجي بيني و بينك ومدآم أنك ملكتي القلب وعروقه يلبونك تمخطر بالحشا لبى قليبك ولمة ايدينك
أسمع .. من العقال حتى تستفيد وأبعد عن الجهال قدر المستطاع يدلك العاقل على الراي السديد ويدلك الجاهل على درب الضياع مماراق
الضيق مثل الضيف والشاهد الله يجي معي حتى وأنا بعز نومي..
قريب لو إنك عن عيوني بعيد! و أبيك.. لو ظروفنا باعدتنا ! ٖحنا ضحايا.. "حظوظنا والمواعيد" أحباب لكن أيامنا ما ساعدتنا راق
ريح المطر جدد حنين الفاقدين كلٍ توجه ناظره يم السماء كلٍ تذكر في حياته مبعدين القاع ممطوره وداخلهم ضما
ما بين أحبك عن أحبك .. مُفترَق مثلك تماماً .. و أنتي دوم الفارقه نوب الأحبّك جنّه .. ونوب تحرق جنّة وصل.. وبنار شوقٍ .. حارقه حبّك مسافة عمْر.. من عدّة طُرق وأنا ( لحبّك ).. كل طريقٍ طارقه راق لي
آسف... ذا ختمي... وتوقيع الوداع مصدّقـه قلـبـي... ودقــاتــه... تــراوغ برحل.. وبـاشل حـبكــم زاد ومـــتـاع فے لؤلؤات قافي حلوات الـمصاوغ ان جاء ملاكے بعد هذا الطول طاع قولوا.. قال النجم كافي من لداوغ