أَهَّلاً بِمَنّ أَتَانَا بِتَحِيَّةً وَ سَلَاْمَ
يُرِيْد الَّترْحِيْبَ بِأَحَّلَى الْكَلَاْمَ
يُرِيْد أَنَّ نُعْلِنَ لَهُ الْأِنْضِمَاْمَ
إِلَى كَوَّكَبَ أَعْضَاءَنَا الْكِرَاْمَ
أَهَّلاً وَ سَهَّلاً
يَا هَلَا وَ مَرّحَبًا فِيْكَِ فِ بَيْتِكَِ الَّثانِي
هَلَا وَ غَلَا
مَرَّحَبًا بِضّيْفِنَا الْجَدِيْدِ عَدَدَ
مَا خَطَّتْهُ الْأَقْلَام مِنْ حُرُوْف
وَ بِعَدَدَ مَا أَزْهَرَ بِالَأرّضِ زُهُوْرَ
مَرَّحَبًا َمَمزُوْجَةً .. بِعِطّرِ الْوَردَّ .. وَ رَاْئِحَةِ اْلبُخُوْرَ
مَرَّحَبًا بِكَِ بَيّنَ إِخْوَانِكَِ وَ أَخَوَاْتِكَِ..
أَهَّلِيْن وَ سَهَّلَيْن
اَشَّرّقَتْ الْاَنْوَاْر بِقُدُوْمِكَِ وَ تَدَفَقَ الَّنهْرَ بِاِطلّاَلَتِكَِ
وَ غَرَّدَتِ الُّطُيُوْرَ بِكَِ فَيَا أَهَّلاً وَ يَا سَهَّلاً بِالْقَلَّبِ
نُبَعْثِرُ الَّتَرَاْحِيْبَ وَ نَزِّفُ اِسْتِقَّبَالَنَا مُعَطَّرٌ بِالَّوَرْدِ وَ الْكَاْدِي
مَمْلُؤُءًه بِالْحُب وَ الَّشَوْقِ وَ الْمَشَاعِر
أَتمَنَىَ لَكَِ الَاسْتِفَاَدَةَ بَيَّنَنَا أَعْضَاء الْمُنْتَدَى الْغَاْلِي )
إِنَّ شَاْءَ الله تُفِيْد وَ تَسَّتَفِيْد...
وٌ مآِ أسْعِد مًنتِدآنآِ بــِ حْضِوِرٍكْ
;
فَأهْلاً وَ سَهْلاً بِك