قلِقٌ أنا وأُلِحّ دومًا في سؤالي لكنّ شيئًا داخلي دوماً يناديني وأسمعُ صوتهُ: ثِق بالذي خلقَ السماءَ ولا تبالِ
نوافذ الأمل دائماً مفتوحة أمامنا نحنُ من يلوثها بِ غبار يأسنا
ليس الكبير من يراه الناس كبيراً بل الكبير من ملأ قلوب أحبابه ( أدباً وخلقاً )
أتقمص دور الأعمى حين ألمح زلة شخص لا أود خسارته أؤمن أن الأخطاء لا تنقص الود لكنها تبني الحواجز
تكتمل حياتنا بأشياء وتنقص بأخرى ليست مسألة حظ .. وإنما أقدار .. يعطي اللّه لكل ذي حقٍ حقه .. فالحمد لله دائمًا وأبدا
من أتقن الصبر لن تكسره الحياة ومن عرف قيمة الحب تهون عليه التضحيات ومن تقاسم السعادة مع الأخرين شعرَ بقيمة الإنسانية
لا خَوف يَسكُن المكان الّذي تَتواجد به رائحة أمّي، لو كُنت في ساحةِ معركة، سأقف مطمئنّة.
ليست العبرة بزحام من حولك، ولكن بمن يحتفظ لك بركن دافيء في ثنايا روحه تلجأ إليه، فرحاً، حزناً، خوفاً، أو عندما يوجعك العالم ألماً."
لاشيء أسهل من النسيان .. لولا خبث الحنين