المليون رد

حياة المؤمن دائماً بين أمـريـن :

( يسر ) و ( عسر ) ..
وكلاهما نعمة ؛
ففي اليـسر يكون الشكر ،،
وفي العـسر يكون الصبر …


|

لا ينكر ..
و لم يندم ..
و لن يعود ..
ذاك الشرقي ..
بعد أن حمل على كتفيه خطيئة "عشق" ..
لكنه نسيَّ أنه يكذب على نفسه أولا ..
و أحبها من جديد !!

لْا تْكَونْيِ أنْثَيِ تْقَليْدَيةةٍ بٍحَياْةة الرْجَل
فْ هَواْ بَطْبَعةة يَحْبَ الَانْثَيِ الَمْميَزه
ويَفْضَل تَلكْ َالتَيِ لْا تَكْنِ مْنَها َنْسخَ كْثَيْرة


|

هناك قلوب جميلـــة نلتقي بها مـرة
ونتعلق بها للآبـــد ...

أيها السائق

رفقاً بالخيول المتعبه

قف ..

فقد أدمى حديد السرج لحم الرقبه

قف ..

فإِن الدرب في ناظرة الخيل اشتبه "

هكذا كان يغني الموت حول العربه

وهي تهوي تحت أمطار الدجى مضطربه

* * *

غير أن السائق الأسود ذا الوجه النحيل

جذب المعطف في يأس

على الوجه العليل ..

ورمى الدرب بما يشبه أنوار الأفول

ثم غنى سوطه الباكي

على ظهر الخيول ..

فتلوت ..

وتهاوت ..

ثم سارت في ذهول

لا تحول المكاره (أي ما أصابك مما تكره )
سببًا إلى الاكتئاب .
كل ما تستطيع أن تقاومه من
المكاره قاومه، وعامِل الله فيه بالصبر،
فإن عاملته بالصبر، عاملك بالجبر .
حتى إنك ترى المفقود كأنه
صفحة حياة انقلبت وكأنك
لا تقرؤُها ولم تقرأْها سابقًا !
لا تطرق أبواب الناس تظنّ
أن الجبر عندهم.
واعلم أن هذه العطايا تعطى
لمن كان معه إيمان، فكلما
زاد إيمانك ،زاد جبر الله لقلبك،
وكلما آمنت أن الله هو الذي
يجبرك زاد جبره لك*

منذ أن صآر الحب*
في زماننا إلكترونياً*
أصبحت جميع الحكايات*
تنتهي بـ دليت

حلو لمآ || تتغاضى || عن خطأ شخص ،
وترجع تكلمه طبيعي ،
مو معناه أنك غبي ، وما تقدر ترد له الخطيه
معناه أنك أصيل ،