شلون اتصرف؟

اكتب لكم وانا ابكي
فعلا انا في حيرة من أمري
أفتوني لكن هالله هالله بمشاعري
عندي عم كان جاحد لوالدي الله يرحمه وعذبه لأن سيرته سيئه بين الناس وحاول والدي يصلحه لكن دون فايده حتى من توفى والدي ماعزانا فيه ولا احنه كنا نتقبل منه عزاء
المهم ولي عم ثاني عزيز علي طيب واخلاق ويحبنه لأن من ريحة اخوه
اليوم وصلتني رساله من أبنه وكتب لي ان ابوه على فراش الموت وطلب منه يشوفني لكن هو في بيت عمي السيء
مارديت عل الرساله لكن قلبي نار فعلاً وميته قهر وبالمقابل مااقدر ادخل بيت واحد اذى والدي في حياته
شلون اتصرف؟

اختنا وارفة البيان
لو كنت مكانكِ لذهبت فهو صلة رحم حتى لو كان عمك الآخر اساء الى والدكِ
فربما يخجل ويتندم وتعود الامور الى مجاريها
صلة الرحم من ديننا
وقد ربط الله تعالى بين صلة الرحم والبركة في الوقت والرزق وجعلها سبباً لهما
فقد قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم-: ( مَن أحَبَّ أنْ يُبْسَطَ له في رِزْقِهِ، ويُنْسَأَ له في أثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ )
هذه نصيحتي

دمتِ بأحسن حال

بسم الله الرحمان الرحيم



حبيبتي وارفة احنا الابناء علمنا ديننا نحترم الكبير ونقدره ومانقطع صلة الرحم وادري ان عمك الطيب عند عمك الشرير ويريد رؤيتكم يمكن يريد يصلح بينكم لهاذ طلبكم عند اخوه

حبيبتي زورو عمكم المريض ولبو امنيته لعل فيها خير اما عن الاذية التي سببها عمك الثاني لابوك الله يرحمه خلي بينه وبين اخوه يوم يلتقو عند رب العالمين ويمكن حس بغلطه لهيك اخذ اخوه الثالث عندو وحب يصلح علاقته معكم عن طريق اخوه

حبيبتي خير الخطائين التوابيين وان عمك الشرير اراد الصلح صفو نيتكم وتقبلوه واجركم عند الله لكن ان ماراد الصلح انتم زورو عمكم المريض واطلعو من البيت عادي يادار مادخلك شر حبيبتي

تخيلي ياقلبي عمك يريد يشوفكم وتكون اخر امنيته وماتلبوها وتسمعو انه مات بعيد الشر ربي يشفيه الكم حنونتي وعملو عزاء عند عمك الشرير تروحو ولا لا ؟؟؟
اكيد تروحو لكن الروحة تكون بالم وحزن مرتين مرة انكم رحتو بيت عمك الشرير ومرة انكم مالبيتو دعوة عمكم في حياته .
لهاذا ياعمري صلي ركعتين لله واطلبي من ربي يصلح حال عمكم ويحنن قلبه ويشفي عمكم الثاني



وربي يوفقكم لما فيه خير ياروحي



ربي يشفي عمكم الطيب ويصلح حال عمكم الثاني ويهديكم وينور طريقكم للطريق الصحيح حبيبتي



دمتي بود اختي

غاليتي وارفة البيان أنا مع رأي أخي الصقر وأختي الحسناء

صحيح بأنه عمك غلط بحقكم بس لا تقابلي الإساءة بإساءة

ف برجع الأمر في الأول والأخير لكم ولكن هذا رأيى وأن كان

ربنا عايز يصلح من حال عمك ويهديه ويغير من طريقة

تعامله معاكم فليكن بأن زيارته واجبة ف في الأول والأخير

يبقي عمك وتكنين له الإحترام مهما أساء لكم وف لعله خير

لا أحد يعلم بحسن النوايا لعل وعسي يحدث هناك أمرا

ما وتعود الأمور ذات بينكم علي خير وترجع المياه إلي مجاريها

الله يصلح حال عمك ويشفيه عمك الأخر ربنا يرشدكم إلي الخير إن شاء الله

تقبلي مروري حبيبتي

انا رايي من راي اخي الصقر
واكراما لعمك المريض ادهبي واسالي عنه وشوفيه
اما عمك الاخر ان استقبلك بما ترضين فهو ذاك وان لم يتم لا تعييريه اهتماما
توكلي على الله واذهبي وارفة
وربنا يشفي عمك ويعافيه ويمتعه بالصحة والعافية ان شاء الله
ربي يوفقك

الصقر والحسناء وفو وكفو

واتفق مع كلامهما

صلة الرحم اهم واكبر من اي شئ

دمت بكل الود وارفه

غاليتي وارفة أنا رأيي أنكِ تذهبين لزيارته ولا تقابلي الإساءة بالإساءة
وتذكري خيرهما من يبدأ بالسلام لعل الله يصلح الحال وتكسبي اجر زيارة عمك المريض و
لعل الله يهدي عمكِ صاحب الخلق السيء
ربي يسعدك ويهدي بالك

وارفتي الغالية
صلي رحمك فلم يمنع النبي صلى الله عليه وسلم
من صلة الارحام حتى لو كان ذوو الرحم كفارا
وارى الاخوة والاخوات افتوكِ بخير فلن ازيد على ما قالوا
واذكرك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم
في فضل عيادة المريض
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" مَن عاد مريضًا لم يحضُرْه أجَلُه فقال عندَه سَبْعَ مرَّاتٍ:
أسأَلُ اللهَ العظيمَ ربَّ العَرْشِ العظيمِ أن يَشفِيَك،
عافاه اللهُ مِن ذلكَ المرَضِ. "
صحيح أخرجه أبو داود (3106)، والترمذي (2083)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10887)، وأحمد (2138) باختلاف يسير.
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:" خَمْسٌ مِنْ حَقِّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ : رَدُّ التَّحِيَّةِ ، وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ ، وَشُهُودُ الْجِنَازَةِ ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ إِذَا حَمِدَ اللهَ ، عَزَّ وَجَلَّ."
أخرجه و"أحمد" 2/332و"البخاري" في "الأَدب المفرد" 519 و"ابن ماجة" 1435 .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:إِنَّ اللهَ ، عَزَّ وَجَلَّ ، يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : يَا ابْنَ آدَمَ ، مَرِضْتُ فَلَمْ تَعُدْنِي ، قَالَ : يَا رَبِّ ، كَيْفَ أَعُودُكَ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ ، قَالَ : أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ عَبْدِي فُلاَنًا مَرِضَ فَلَمْ تَعُدْهُ ، أَمَا عَلِمْتَ أَنَّكَ لَوْ عُدْتَهُ لَوَجَدْتَنِي عِنْدَهُ ،....." الحديث أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" 517 و"مسلم" 6648 و"ابن حِبَّان" 269 و944.
هذا في حق المسلم على اخيه المسلم
فكيف إن كان المريض هو عمك ومن ذوي رحمك
ففي زيارته اجران اجر عيادة المريض واجر صلة الرحم
بإذن الله ولعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
فيما بينكم وبين عمك الاخر أصلحه الله
وعفا عن عمك وألبسه ثوب العافية
ولا تنسي تبلغيه سلامنا ودعواتنا
وطمنينا لما ترجعي من عنده بالسلامة

اختي ورافة البيان
انا اتفق ع كلام الكل
اذهبي وزوري عمك لا تدري لعل الله يجلب المحبه بينكم
لا تتعامل الاساءه بالاساءه
توكلي ع الله وزيارة المريض واجبه
ودعواتنا لعمك بالصحه والعافيه

أعااانك الله




وهل هناك أجمل من صلة الرحم حتى لو كان الطرف الآخر لايريد ؟



اسأل الله أن يؤلف قلوبكم