اقتباسات ادبية {متجدد}

ينقل ان الرافعي كتب إلى إحداهن فلم ترد عليه بكتابٍ مِنها، فكتب إليها مرَّة أخرى:

"فسبحانَ من علَّمَ آدمَ الأسماء كلَّها لينطق بها، وعلَّمكِ أنتِ من دون أبنائه وبناته السكوت، والسلامُ عليكِ في أزليّة جفائك التي لا تنتهي، أمَّا أنا فالسلام عليَّ يومَ ولدتُ ويومَ أموت."

عندما احب امرؤ القيس
لم يقل احبها ولكن قال:

رجل وما استسلمْتُ قَبلُ لفارسٍ
مالي أمام عيونها مستسلِمُ

أأعودُ منتصِرا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ

أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه
الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ

لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ ❣️

الصَمت هو المحاولة الأخيرة
لإخبارهم بكُل شىء لَم يفهموه حيِن كُنا نَتكلم .

نجيب محفوظ.

أؤملكم.. حتى إذا ما رجعتُمُ
أتاني صدودٌ منكمُ وتَجنُّبُ

فإن ساءكم ما بي منَ الضرّ فارحموا
وإن سرَّكم هذا العذابُ، فعذِّبوا!

العباس بن الأحنف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارفة البيان ينقل ان الرافعي كتب إلى إحداهن فلم ترد عليه بكتابٍ مِنها، فكتب إليها مرَّة أخرى: "فسبحانَ من علَّمَ آدمَ الأسماء كلَّها لينطق بها، وعلَّمكِ أنتِ من دون أبنائه وبناته السكوت، والسلامُ عليكِ في أزليّة جفائك التي لا تنتهي، أمَّا أنا فالسلام عليَّ يومَ ولدتُ ويومَ أموت."

يا للروعة والعذوبة (تذيب جلمد الصخر) ، واختيارٌ موفقٌ بديعٌ لا يقلُّ عما انتقي !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارفة البيان عندما احب امرؤ القيس لم يقل احبها ولكن قال: رجل وما استسلمْتُ قَبلُ لفارسٍ مالي أمام عيونها مستسلِمُ أأعودُ منتصِرا بكل معاركي وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها لكنني في حبها أتلعثمُ ❣️

لا أظنها لامرئ القيس ، فهي بعيدةٌ عن أسلوب نظمه ومعانيه !

جميلةٌ وما صدرتْ من سليم ، لا أملكُ إلا الانبهار بمختاراتكِ البديعة .

سأبحث عن قائلها
مافينا نزعل الاموات منا ههه
اصدقاء مستقبلنا ههه
الا اروح وامرؤ القيس مني واخزياه
استاذنا كم يروق لي ماتقول ويدخل البهجة لنفسي ويكفي انه من قلم الأدب الرفيع أخي عبد العزيز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارفة البيان سأبحث عن قائلها مافينا نزعل الاموات منا ههه اصدقاء مستقبلنا ههه الا اروح وامرؤ القيس مني واخزياه استاذنا كم يروق لي ماتقول ويدخل البهجة لنفسي ويكفي انه من قلم الأدب الرفيع أخي عبد العزيز

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههه (أختي الموقرة وارفة : أسعدكِ الله ورضي عنكِ كما بعثتِ هذه القهقهة الشديدة بردكِ الظريف) .

هو اجتهاد وعلى قدر فهمي .

عندما ينطفئ العشق، نفقد دائمًا شيئًا منّا.
ونرفض أن يكون هذا قد حصل.
ولذا فإنّ القطيعة في العشق فنّ، من الواضح أنّه كان يتعمّد تجنُّب الاستعانة به، لتخفيف ألم الفقدان.
تذكر الآن ذلك اليوم الذي قالت له فيه «أريد لنا فراقًا جميلاً..» ولكنّه أجاب بسخرية مستترة «وهل ثمّة فراق جميل؟».

بعض الأسئلة استدراج للشماتة، وعلامة الاستفهام فيها، ضحكة إعجاز، حتى عندما تأتي في صوت دافئ كان يومًا صوت من أحببنا.

«كيف أنتِ؟».
صيغة كاذبة لسؤالٍ آخر. وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابها.
فالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقّعه. إنّه ضمير مستتر للتحدّي، تقديره «كيف أنت من دوني أنا؟».
أمّا الخبر.. فكلّ مذاهب الحبّ تتّفق عليه.
من الأسهل علينا تقبّل موت من نحبّ، على تقبّل فكرة فقدانه، واكتشاف أنّ بإمكانه مواصلة الحياة بكلّ تفاصيلها من دوننا.
ذلك أنّ في الموت تساويًا في الفقدان، نجد فيه عزاءنا.
-أحلام مستغانمي
" فوضى الحواس "