~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
احترموني كانثى بقلمي
[TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im65.gulfup.com/XWm1qR.gif');border:5px ridge white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://im65.gulfup.com/Ejk8SP.jpeg');border:4px double white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://im65.gulfup.com/Ejk8SP.jpeg');border:4px double white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://im65.gulfup.com/T8wNJM.gif');border:4px double white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] لم يكن ببالي ان اكتب هذا الموضوع و لم اعد له و لكن هناك اشياء تعصبني كثيرا لكن ها انا الان اخط لكم ليس معنى انني انثى ان ليس لي عقل و ليس معناه ان رايي يمحى لم تخلق الانثى لتنجب فقط لو كان ذلك فلما خلق الله لها عقل لقد عرض القرآن لكثير من شؤون المرأة في أكثر من عشر سور منها سورتان عرفت إحداهما بسورة النساء الكبرى وهي سورة النساء , والأخرى عرفت بسورة النساء الصغرى وهي سورة الطلاق . وعرض لهما في سورة البقرة والمائدة والنور والأحزاب والمجادلة والممتحنة والتحريم . وقد دلت هذه العناية على المكانة التي ينبغي أن توضع فيها المرأة في نظر الإسلام وأنها مكانة لم تحظ المرأة بها لا في شرع سماوي سابق ولا في قوانين بشرية تواضع عليها الناس فيما بينهم . وعلى الرغم من هذا فقد كثر كلام الناس حول وضع المرأة في الإسلام وزعموا أن الإسلام اهتضم حقها واسقط منزلتها وجعلها متاعاً في يد الرجل يزعمون هذا والله تعالى هو الذي يقول في القرآن : {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ } البقرة 228 يعني لو المراة مش مفيدة هيكون ليها المكانة دي في الاسلام ليه ولو وقفنا وقفة المتأمل عند هذا التعبير الإلهي وهو قوله تعالى :{ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ } النساء 25 لعرفنا كيف سما القرآن بالمرأة حتى جعلها بعضاً من الرجل وكيف حد من طغيان الرجل فجعله بعضاً من المرأة . وإذا كانت المرأة مسؤولة مسؤولية خاصة فيما يختص بعبادتها فهي في نظر الإسلام أيضاً مسؤولة مسؤولية عامة فيما يختص بالدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والإرشاد إلى الفضائل والتحذير من الرذائل . وقد صرح القرآن بمسؤوليتها في ذلك الجانب وقرن بينها وبين أخيها الرجل في تلك المسؤولية فقال تعالى : { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(71) } التوبة ولم يقف الإسلام عند حد اشتراكها مع أخيها الرجل في المسؤوليات بل رفع من شأنها وقرر احترام رأيها شأنها في ذلك شأن الرجل وإذا كان الإسلام جاء باختيار بعض آراء الرجال فقد جاء باختيار رأي بعض النساء . فقد بدأت سورة المجادلة بأربع آيات نزلت في حادثة بين أوس بن الصامت وزوجته خولة بنت ثعلبة حيث كان شيخا كبيرا فدخل عليها يوما فراجعته بشيء فغضب فقال : أنت علي كظهر أمي ـ وكان الرجل إذا قال لزوجته ذلك في الجاهلية حرمت عليه ـ ثم دعاها فأبت وقالت كلا والذي نفس خولة بيده لا تخلص إلي وقد قلت ما قلت حتى يحكم الله ورسوله فينا بحكمه . ثم خرجت حتى جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلست بين يديه فذكرت له ما لقيت . فقال عليه الصلاة والسلام : ما أمرت في شأنك بشيء حتى الآن وما أراك إلا وقد حرمت عليه . فقالت ما ذكر طلاقاً يا رسول الله ؟ وأخذت تجادله عليه الصلاة والسلام وتكرر عليه القول إلى أن قالت : إن لي صبية صغار إن ضممتهم إليه ضاعوا وإن ضمهم إلى جاعوا وجعلت ترفع رأسها نحو السماء وتقول : اللهم إنني أشكو إليك اللهم فأنزل على لسان نبيك وما برحت حتى نزل قوله تعالى : { قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ(1) } المجادلة. نزلت الآيات تبين أن الظهارـ وهو تشبيه الزوجة بالأم أو غيرها من المحارم ـ ليس طلاقاً ولا موجباً للفرقة بين الزوجين . فانظر كيف رفع الله شأن المرأة وكيف احترم رأيها وجعلها مجادلة ومحاورة للرسول صلى الله عليه وسلم وجمعها وإياه في خطاب واحد { وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا } وكيف قرر رأيها وجعله تشريعاً عاماً خالداً لنعلم أن آيات الظهار وأحكامه في القرآن الكريم وأن سورة المجادلة لم تكن إلا أثراً من آثار الفكر النسائي . وصفحة إلهية خالدة نلمح فيها على مر الدهور احترام الإسلام للمرأة ورأيها وأن الإسلام لا يرى المرأة مجرد زهرة ينعم الرجل بشم رائحتها وإنما هي مخلوق عاقل مفكر له رأيه ولرأيه وزن وقيمة . و ساجعل هنا زاوية لنساء سطروا التاريخ و فعلوا بعقلهم ما عجز الرجال عن فعله [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] ALIGN][/CELL][/TABLETEXT] المواضيع المتشابهه: |
06-21-2014 | #5 |
|
مي محمد موضوعك هذا عن المراءه واهميتها جيد بل مميز لمن لايعي ولا يعرف من هي الانثى ومااهميتها في حياتنا الاسلام هي الديانه الوحيده التي اعطت وكفلت للمراءه حقها الكامل .. بالحفاظ عليها ..وتهيئتها لأكمال رسالتها الاسلاميه القيمه ومن امثله النساء الخوالد هناك .. امهات المؤمنين زوجات رسول الله ومن بينهم عائشة رضي الله عنها التي كانت افقه النساء من كثر ماتحفظ عن رسول الله وخديجه بنت خويلد التي تزوجهاالرسول كأولى زوجاته وكيف وقفت معه في اولى سنوات دعوته .. اسماء بنت ابابكر الصديق .. عثمان بن عفان وتسميته بذي النورين .. الخنساء وفقدها لزوجها وابنها ووليدها في معارك اسلاميه وصبرها .. والكثير الكثير من الخوالد من ينكر فضل المراءه ودورها في المجتمع غلطان وكلنا يتذكر ان خلف كل رجل عظيم امراءة بارك الله فيك |
|
كاتب الموضوع | مي محمد | مشاركات | 7 | المشاهدات | 1799 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 02-20-2024, 03:35 PM (إعادة تعين) (حذف) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|