الأُنثى في قَوامِيس الرّجل لَها مَعانِي كَثيرهـ

الأُنثى في قَوامِيس الرّجل لَها مَعانِي كَثيرهـ
فُهُناك :


الحَبيبة المؤقته ..

والصَديقة المُسليه ..

والصاحِبة السَاقِطه ..

والعَاشِقة الغَبِيــه ..


لِذلك الرّجُل لايؤمن بوجود إمرأة حَقِيقية في حَياته

إلا عِنّدما تَأتي في هَيئة زوجة ..

لأنه حِينها يَشعر بأنّها مِلُكه وَحدهـ

وأنّها قَرارهـ الذي يُثبِتْ رُجولته ..

ولو أنّ النساء أدركنَ هَذهـ الحقيقة

لما رأينا تَعِيسات على وَجه الأرض .‬

عبادي مع التحيه لفخامة قلمكم الراقي..
جميل ما تطرقت له نكتفي بتعالم ديننا القويم أسس العلاقات البشريه على أُسس متينه ومنها اسمى العلاقات علاقة الرجل بالأنثى حيث الزوجيه فلم يذكر العاشقه والحبيبه والصديقه سبحان الله جعل الصواب امام ناظر الجميع.. فالحمد لله دين راقي وشريعة سمحة ..

ود مُنهمر

الـــغسق....


أسعدني ردك و أعجبني إستشهادك بالعوده إلى تعاليم ديننا الحنيف...

لكن من خلال الواقع الذي نعيش فيه ونراه و نخالطه يوميا بحكم فتره الشباب التي نمر بها....ومن خبره الأقرآن

فإن مسألة الإرتباط بأنثى واحده في هذه الأيام يعد من الغشامه و أن تعدد الأناثي هو المفخره لدى أغلب الشباب

نعم....أصابعك ليست سواء ولكن هذا هو حال أغلب من هم خارج الصندوق....

وإلا لما وجدنا أعداد مسافرين خياليه للبحرين في العطلات و ما وجدنا الزحف الخليجي على جنوب شرق آسيا

ولا جلسات الوناسه في مصر والمغرب....إلخ

كل هذا على الصعيد الدولي.....فــ الأقربون أولى بالمعروف

فالدين شيء و الواقع المؤلم شيء آخــــــــــر....وإلا لكانت صفوف المصلين في صلاة الفجر كما هي في البقيه.

شكراَ....ود مترامي الأطراف...

طرح قيم...