قصتي مع حبيبي بقلمي

size="5"]بالبداية
حكتني امي ان الشاب لا يحب الفتاة التي تحبه
و ان الفتاة كلما جارت الشاب كلما ابتعد هو عنها
لم الق بكلامها بال
حتى جاء يوم التقيت حبيبي فيه
و تبدا القصة
يشتاق حبيبي لان احدثه و انا لا ابال لا لمن اجل حديث امي
و لكن لان حبيبي لم يكن حبيبي
لم اكن اعرف عنه شئ
و انا لا احب الكلام مع الغرباء
و ياتي يوم نتحدث به معا
و بهذا اليوم احببته كثيرا
تذكرت شيئا واحدا ان لكل شئ وقت
فلم اتجاوز الحدود و لم امنع قلبي من عشقه
كنت اعيش بخيالاتي كل شئ معه و لكن بالواقع كنت استحي منه
و بالنهاية
جاء اليوم الذي صارت احلامنا واقعا
و صار حبيبي زوجي و ابا لاولادي[/size]

مي دوما تشدني طريقة كتابتك

وكذلك افكارك

اليوم ارى انك بتراجع لما لا اعلم

برغم ان الموضوع يحمل الكثير من الافكار لكن طريقة سردها كانت نوعا ما غير مترابطة
اتمنى ان تعودين لسابق عهدك ودوما اقول ان اسلوبك مميز وصعب لذا هناك القليل ممن يكتبون بهذا الاسلوب

اتمنى ان ارى ابداعاتك كما عهدناها منكي

انتي الان بمفترق الطرق

انتي اين تريدين ان يكون لكي صدى لوقع قلمك وحروفك

اما الطريقة الاولى وهي الاصعب وهي التي تجيدينها

او الثانية

بالتوفيق اختي

رائعه وممتعه مي
يعطيك الف عافيه
دمت بود

و بالنهاية
جاء اليوم الذي صارت احلامنا واقعا
و صار حبيبي زوجي و ابا لاولادي

وفى النهايه صار حبيبك زوجا لكى امنيه طبعا فى المستقبل

وانا اقول لكى اتمنى لك حياه ملؤوها الحب والسعاده

وربى يحقق لك كل احلامك

اجمل كلمات اللى احسها من القلب احييكى مي

مهدي هذه كلها مواضيع قديمة بتراجع ان كان هذا بعد ما كان سابقا

و اياكي نادرة

شكرا رامي ربي يسعدك