قال رسول الله #ﷺ: • « إيَّاكم والحَسَد، فإنَّ الحَسَدَ يأكُلُ الحسَناتِ كما تأكُلُ النَّارُ الحَطَبَ، أو قال: العُشْبَ ».

قال رسول الله #ﷺ:

• « إيَّاكم والحَسَد، فإنَّ الحَسَدَ يأكُلُ الحسَناتِ كما تأكُلُ النَّارُ الحَطَبَ، أو قال: العُشْبَ ».

___________


الحسد: هو أن يكره الإنسان ما أنعم الله به على غيره: من علم أو مال،
أو أهل أو جاه أو غير ذلك، والحسد من كبائر الذنوب ومن سمات اليهود والعياذ بالله.. وحذّر النبي من الحسد وبيّن أنه يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب. والحسد أول ذنب عُصي الله به في السماء، وأول ذنب عصي الله به في الأرض، والحسد فيه اعتراض على قضاء الله وقدره، لأن الحاسد لم يرض بقضاء الله وقدره، يعني لم يرض أن الله أعطى هذا الرجل مالا أو أعطاه أهلا، أو أعطاه علما، ففيه اعتراض على قضاء الله وقدره.. [حديث صحيح ... رواه ابو هريرة...سنن ابو داود 4903]


〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️




المواضيع المتشابهه:

• قال رسول الله ﷺ: • [ يُوشِكُ أنْ يَكونَ خَيْر مَالِ المُسْلِمِ غَنَمٌ يَتْبَعُ بهَا شَعَفَ الجِبَالِ ومَوَاقِعَ القَطْرِ، يَفِرُّ بدِينِهِ مِنَ الفِتَنِ ].
• قال رسول الله ﷺ: • [ الصيامُ والقرآنُ يشفعانِ للعبدِ يومَ القيامَةِ..].
• قال رسول الله #ﷺ: يقول الله تعالى: • [..ومن لقِيَني بقرابِ الأرضِ خطيئةً ثمَّ لا يشرِكُ بي شيئًا لقيتُهُ بمثلِها مغفرةًَ..].
• قال رسول الله ﷺ: • [ من يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُفَقِّهْهُّ في الدّينِ ].
• قال رسول الله #ﷺ: • [ لَـعَنَ رَسولُ الله صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بالنِّسَاءِ، والمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بالرِّجَالِِ ].

همس المطر ,شموخ الكلمة ,روح الأمل و 1 آخرون معجبون بهذا

وردة الغرام

طررح جميل ومميز وراااائع



لك خالص التقدير

وردة الغرام معجب بهذا

الذيب
اسعدني مرورك العذب
أجمل وأرق التحآيا لك

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك يارب العالمين

بانتظار جديدك بكل شوق حبيبتي اميرتنا

بارك الله فيك على طرحك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتكِ
وفي انتظار المزيد من المواضيع القيمة

وردة
ريماس
اسعدني مروركم العذب
أجمل وأرق التحآيا لكم

جزاك الله خير الجزاء نفع الله بك

جزاك الله كل خير
وجعل كل حرف شاهد لك يوم العرض

روح الأمل
ملكة الحنان
اسعدني مروركم العذب
أجمل وأرق التحآيا لكم

بارك اللــه فيك على طرحك القيـــم
جزاك اللــه خيـــر ونفــع بك