~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
رفقا بالقوارير
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://wahjj.com/vb/backgrounds/12.gif');background-color:white;border:10px outset rgb(255, 20, 147);"][cell="filter:;"][align=center]قال صلى الله عليه وسلم:
" رفقاً بالقوارير فإنهن المؤنسات الغاليات " وما أجمله من وصف .. .. كان أمي عليه السلام لا يقرأ ولا يكتب ولكن .. .. التعليم الرباني الذي لا يضاهيه تعليم أرشده .. .. لهذا الوصف :: :: فالأنثى كالقارورة لا تتحمل العنف والقسوة .. .. وإن حصل ذلكـ فهي معرضة لـ (التحطم) .. .. وبعض القوارير إذا تحطمت أصدرت صوتا ً خفيفا ً .. .. وبعضها الآخر تتحطم بصمت .. .. وهذا مؤلم .. .. ونوع يتحطم بألم فتصدر إزعاجا ً لا مثيل له .. .. كما هي حال الإناث .. .. ولكن هناكـ فرق .. .. فالقوارير إذا تحطمت لا تصلح للاستخدام .. .. فهي لا تتجمع وتتلاحم بل تبقى مبعثرة .. .. أما الأنثى إذا تحطمت تستطيع أن تلملم جراحها .. .. وتجمع أشلائها وقد تسامح من سبب تحطمها .. .. وذلكـ لرقة قلبها وعاطفتها التي لا تضاهيها عاطفة .. .. رفقاً بالقوارير هكذا أوصى رسولنا الكريم الرجال أن يرفقوا بالقوارير النساء الرقيقات شكلاً ومضموناً، الشفافات القابلات للخدش أو الكسر بأقل الحركات عنفاً وأوسط الكلمات قسوة واللاتي يظهر الكدر على وجوههن بذرة تراب تصيبهن من نسمة عابرة إذا ما ازدادت سرعة عبورها، هذا هو الأصل في النساء وهذا ما أوصى به رسولنا الكريم الذي كان خير الرجال لأهله، فحافظ وحافظ الصحابة والمسلمون عامة على قواريرهم قدوة ومثلاً ومكانة إلى يومنا هذا وما بعده. فهنيئاً لكن أيتها القوارير [/align][/cell][/tabletext][/align] المواضيع المتشابهه: |
06-10-2014 | #6 |
|
حقا ---رفقا بالقوارير
رجل قرر الزواج من امرأة ثانيـة ففكر مليــا بطريقة يخبر بها زوجته الأولى فوقف أمامها و قال : مــا فعلت حرامــا إنه لحلال رخصه لي ربي ففهمت و قــالت: أملتزمة هي ؟؟ فصُدمـ الرجل من السؤال و قـال و كله تعجب : نعمـ فقـالت بابتسامة : توكل على الله، مبروك يـا زوجي خرج من البيت و كله حيرة ممـا قالته زوجته تأخر ليلا يفكر ثمـ عـاد للبيت فإذا به يراهـا و كلهــا دموع فقــال مع نفسه، أخيرا ظهر مـا أخفت لمـ تستطع أن تبين حزنهـا أمــامي فقــال لهــا : حزينة لأني سأتزوج اطمئني فما قلتي لي في الصبـاح أذهلني و ما زادك ذلك إلا عزة و قيمة عندي فكيف أجد مثلك، يا لعمى عيني لن أرضى بغيرك لتشاركني حياتي فأجابته في دموعها : و الله ما لذلك أبكي فقال : و لم تبكي ؟؟ قالت : تأخرت كثيرا و كدت أموت خوفا عليكَ أيها الرجال رفقــاً بالقواريــر |
|
كاتب الموضوع | مي محمد | مشاركات | 10 | المشاهدات | 2954 | | | | انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل) الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 05-19-2024, 12:46 PM (إعادة تعين) (حذف) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|