اني اشارك عن طريق الجوال
مابين أضلعي يُغني لعينيك موالًا ليُزهر العشق دفءً
من عينيك روائي ،ومن ثغرك اعشق جمال كلماتك وموالك لتصطف اضلعي المقوسه نحوك لتحمل ورودا تتنفس منك بعمق وكفى.
روعة الهذيان لن اكتمك لحظة الهذيان تاسر القلم واوقع عل وثيقة البوح وانا مغمض العينين
يبست جذور القلب بعد اكراه وذبل في ايك السنين رجائي فرحلت وبيدي حقيبة موجومة وبين اناملي يراع يبكي اشلائي
وحدك أنت من يغشاني فتنة كالضوء تمتد بين تفاصيلي فترفعني للسموات العُلا ..
لم اعد اجيد النفخ على الناي ارغب بترنيمة هادئة
فمنذ أحببتك وأنا لا أفهم مزاجيتي المتقلبة حين أشتاقك ..
مهما تمرد قلمي واسود حبري سيبقى حرفي كما هو انتي ملهمته
طفلتك المُدللة تطير بجناحين من حلم حين تحمل لها هواك وعلى جدار روحك .
. . كل الحكاية . انك حكايه جميله