لا أعلم فعلا ماأقول
إلى أين يريدون الوصول بالأمة العربيه وأعلامنا يروج للرذيلة بأسم الأخلاق
تخصص صفحات كامله للفضائح في جرائد العرب ويتطوع قوقل بنشر أخبار الإنحدار مدعما بالأفلام التي لم يعد حجبها يعني رساله للحفاظ على جيل ربما يسقط في هاوية الفساد
ولعله نوع من إلهاء الشعوب وأيدلوجيه يقصد منها البعد عن الدين والأخلاق
لا يكتفون مرة بالخبر الفاضح بل بعده تبدأ مسيرة اللت والعجن وأقراصهم المحترقه لا تفضي إلا لجهنم
يحاسبون الماجنة على فستانها والمقاضاة على خلعه امام الناس لا يكلف سوى نقودا قليله تدفع كتغريم لا تعتي في ثروتها شيئا
لماذا كل هذا الدعم للساقطين والساقطات ومطربات الحشيش والمتحولين والمثلين
في أي عصر نحن وهل القيامة على الأبواب أم هي هي فترة للأختبار والبلاء وتمحيص الثابت على الفضيله عن الغارق في الوحل
الهجمة أكبر من أن تكون مصادفه
حتى أني فكرت كيف سيكون لهؤلاء الفنانين كل هذا الكم من الفضائح ثم لا ترعوي الفضائيات ببث أعمالهم ولا يرعوي المشاهدين عن المتابعه
حقا هي مؤامره ويذعن الناس تحت نير الرغبات الشيطانيه.