~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]() تعبت أتركني لا أريد أن ألعب..... اللعب ثم اللعب ألم تتعب ؟؟؟؟ هذا هو حالنا مع أطفالنا، ما شاء الله لا يتعبون و لا يملون من اللعب، أما نحن فتدمر من هذا كثيرا من الأوقات، ربما بأول الشهور تكون ممتعة لكن مع مرور الوقت و الأشغال يصعب تحقيقها و اعطاء لطفل حقه. و ربما السبب لأننا نرى ككبار أنه لعب و ليس إلا اضاعة للوقت، لكن الحقيقة هو غير ذلك عند أطفالنا، فجعل الله اللعب للأطفال وسيلة من وسائل التعلم و التربية و صناعة شخصيته مستقبلا. هو لا يعتبر فقط كترفيه بل و حتى ينمي قدراتهم الفكرية، و الجسدية ((العضلية)) و النفسية. إن علاقة الطفل بوالديه هي علاقة مترابطة و أساسها التحكك المستمر بالوالدين، و ما يكسبنا كأولياء قلوب صغارنا، هو اللعب، ![]() فبه ممكن نصل لأهداف و نصحح أخطاء و غيرها من الأمور. و بطبع أطفالنا و على حسب تطوره و نموه الشخصي فهو يعتبر منفرد بذاته، كل منه يميل لهذه أو تلك اللعبة، و من خلالها ممكن نستخرج معالم شخصيته المستقبلية. في موضوعنا هذاسوف نحاول أن نرى مختلف الألعاب التي ممكن أن نقوم بها مع أطفالنا أو توجيههم لها، من خلال مراحل مختلفة في حياتهم، ![]() منذ الولادة أعطي لأطفالنا قدراة ما شاء الله في التعلم و التنبيه، و في هذا السنن تحديدا يستعمل ردود فعله لتطويرها ((مثل المص)) و المتميز هنا أنه يكبر بسرعة و معها يسعد بكل جديد يقدم له::: ![]() في هذا السن يصل الطفل إلى شد نوعا ما عضلاته أو جسمه ككل، ممكن له أن يجلس مع بعض المساعدات، و يكون سنه في غاية الروعة بحيث نحب أن نخاطبه، و نلاعبه، و من هذا يحس هو بدوره أن له أثر على غيره. ![]() هنا ممكن له أن يجلس لوحده بدون أي مساعدة، نرى في وجهه سرور و فرحة مع الغير، يحب ان يجرب و يتعلم الجديد، بحيث يحب التكرار كثيرا. ![]() يكون أكثر حرية من قبل، ممكن له أن يغير من وضعيته، أو يتحرك أو يصل للأشياء، أن يخرج أصوات .... و علاقته بوالديه تزيد ترابطا ... في هذه المرحلة ممكن للوالدين أن ينفد صبرهم من التكرار، و من بعض المشاكل التي يقوم بها طفلهم، بحيث تعتبر له لعبة و لنا شغب. فقط لا ننسى أنه ليس بسوء نية يعمل ذلك، فهو صغير يحب التعلم. ![]() أصعب مرحلة ... لمس كل شيء، تخريب، تكسير و غيرها من الأمور يفقد قليلا السيطرة عليه، فقد طور هنا ذكاءه، لهذا يجب أن نغتنم هذا في الجانب الإيجابي و نكون معه و نشجعه على الإكتشاف و التجربة و المعرفة على المحيط الذي نعيشه. أتمنى أنكم تستمتعوا جيدا مع أطفالكم ![]() لكم حبي [/COLOR] المواضيع المتشابهه:
آخر تعديل وهج الذكرى يوم
02-15-2016 في 10:16 AM.
|
![]() |
كاتب الموضوع | نقاء الثلج | مشاركات | 3 | المشاهدات | 3027 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|