![]() |
قصصة حقيقية يقلمي
ساروي لكم اليوم قصة شاب ليس كغيره من الشبان اسمه عماد
ولد و اول ما سمعه كان دوي الرصاص كان طفلا لا يسمع سوى كلمات الحرية و الجهاد و عندما اصبح شابا حدثته والدته بالبحث عن بنت الحلال فذهب اليها و كانت اجمل من نساء الوجود نعم قال عنها رب الوجود لم يطمثهن من قبل انس و لا جان ليس مضطرا للسؤال عنها فهي عاشت تنتظر يوم زفافه عليها لم تفكر يوما بغيره و سيتم الزفاف بالجنان حيث النعيم لا النعم لا يوجد شئ يعكر صفوه الان و لكن بل الزفاف كان عماد بفلسطين بلد الاحرار كان يكافح و يحارب عدو خذله اخوته و قالوا عنه اولاد العم كان يكافح وحده لان هناك شئ اسمه اتفاقية السلام و نسوا قول الحبيب عن اليهود بان لا عهد لهم و لا دين تربى باحضان القران عاش رجل بزمن انتحر به الرجال اتعلمون يوم استشهاده كان صائما خاتما للقران نعم وقت ذكره بعد الصلاة سقط عليه رصاص من لا يعرفون الرحمة من استحلوا دم الابرياء من قالوا الارض لنا زورا و بهتانا من قتلوا من روعوا هنيئا لك ايها البطل فانت لم تسكت عن الحق و لم تتخائل عن نصرته هنيئا لك دافعت عن دينك عن ارضك سقطت دمائك لتروي الارض ليحصد ابناء وطنك الحرية و لكن معذرة دمائك لم تكن كافية يا ترى متى ستنبت النبتة و تستجيب الارض لتلك الدماء التي ترويها كل يوم |
. . . قصة رائعة مي محمد بارك الله فيك . |
وجودك بعد كل هذا الغياب هو الروعة حقا اتمنى ان اراك دائما
|
قصه واقعيه كالكثير من القصص التى نسمعها يوميا فى هذه الايام
فكثيرون هم عماد رحم الله الشهداء جميعا ويسلمو ايدك مى لروعة ماكتبتى فى انتظار المزيد من الابداعات |
معك حق اخي
و لكن اتعلم وجودك انت ايضا بعد غياب اسعدني ما اجمل تواجدكم |
اقتباس:
ربي يرحم جميع الشهداء قصة جد رائعة من الرائعة مي اعجبني أسلوبك في سردها شكرا وبالتوفيق ان شاء الله |
امين يارب الامر لا يقتصر على القيادات بل الاعلام و من ثم الناس بالشارع
|
الساعة الآن 05:40 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون