هنا
مشاعر المتيمين بالصدق
غراماً يثقل الاحساس
لدرجة انحدار دمعه الاشتياق
رغم مدخل :
الذي يضج به العقل وتزفرها الانفاس
كم هو مؤلم وخز الشوق
التي امتدت جذورها على مقاعد
الانتظار وشعور بأن فصول اللقاء
لن تكتب لحظاتها ..!
رغم هذا كله :
لا زالت تخيطين له اثواب المواعيد
وتمشطين جدائل الفرح كلما طال الأمل
وكأنما تهدين ياسمينة مندسة
الى غداً للبحث عن اجابة امام حقول الياسمين
وكأنني اسمع تلك الزهور عندما قرأت هذا الابداع
الحرفي لتقول لكِ نعم من لحظة العبو علقت بخصلاتكِ ...!
القديرة / اوراق الورد
سلم لنا ثلاث :
1/ نبضكِ
2/ حسكِ
3/ قلمكِ
ومعهم حقول من الياسمين لتنحني خجلاً امام عذبكِ هنا ..!
أطيب المنى
الفارس الغامض