بكل سهوله تستطيعين ان تكوني كاتبه افلام مرعبة وبكل استحقاق وجداره

القصة واحداثها ودراميتها وابطالها تم توظيفهم بشكل متقن مميز رائع اسلوب بالاثاره مدهش لاعجب في ذلك فكراميل نور دائماً تتحفنا بمثل هذه الروائع ولا ابالغ ان قلت انها لاتنسى ادق ادق ادق التفاصيل ...

الجانب المظلم بالقصة والذي اشعل قلبي فتيل من الم .. و احتقان بل وبغض كيف بالله من رجل وصل به الحال ان يتخلص من بناته ويعتبرهن وصمة عار ونحن في عام 2018 !!
هل هناك من رجال على هذه البسيطه مازالوا بمثل هذه العقليه ( عقلية الجاهليه ) التي من المفروض ان تكون الان قد اندثرت وانتهت وزالت !!

كراميل نور ابدعتي كما قالت نوميديا في ارعابنا خاصة عندما بلغت الاثاره مبلغها وحدث التصادم بين اسماعيل والافعى

قلم متواضع يحمل كل اداوت الابداع .. يكتب بجمال هذا انتِ كراميل نور

كلما مر الزمان كلما اقتربت الساعة وفي نهاية الزمان ستسمع عن فتن
كقطع الليل المظلم يمسي فيها المؤمن ويصبح كافرا ويمسي الكافر
ويصبح مؤمنا في نهاية الزمان تحدث امورا لم تكن تحدث في العصور
التي قبلها سمعنا كثيرا عن اباء قتلوا ابنائهم واغتصبوا بناتهم
فلا تتعجب سيدي ليس لدينا غير الدعاء
يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
لقد اصبح الناس يعودون للجاهلية من جديد وحتى عبادة الاوثان
عادت في بعض البلاد فماذا تنتظر سيدي في هذا العصر؟
اشكرك يا شمس على حضورك الجميل والرائع وشكرا لك من قلبي
على تشجيعك المستمر