عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-05-2011
بسمة روح غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل : Apr 2011
 فترة الأقامة : 4794 يوم
 أخر زيارة : 09-13-2014 (01:00 PM)
 المشاركات : 12,175 [ + ]
 التقييم : 53790370
 معدل التقييم : بسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond reputeبسمة روح has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي الدب الابيض القطبي.::.Polar bear ورحلة بالصور



[ALIGN=center]






خلص تقرير نشرته حديثا شركة الخدمات الجيولوجية للولايات المتحدة الاميركية أن ثلثي عدد الدببة القطبية في العالم سيزول مع حلول منتصف القرن الحالي، مؤكدا الحاجة الملحة لتقليص التلوث الناتج عن غاز الدفيئة، بحسب مركز التنوع الاحيائي والغرينبيس. وكشف التقرير كذلك ان الدببة البيضاء في طريقها الى الانقراض كليا من ألاسكا في الحقبة الزمنية نفسها.

وترتكز الدراسة على التصورات المناخية المسماة 'نصف الطريق'، التي لا تعتمد على اسرع ما رصد من معدلات الحرارة الفعلية، من هنا لعلنا نقلل من شأن خسارة الدببة البيضاء.
وتقول مديرة مركز مناخ وهواء وبرنامج الطاقة للتنوع الاحيائي ومعدة العريضة الشرعية التي تنادي بإدراج الدب الابيض على قائمة الحيوانات المهددة بالانقراض، كاسي سيغل إن 'الوقت قد حان لنتحرك جميعا'، فالدب القطبي سيؤول الى الانقراض في حال استمرار التلوث الناتج عن غاز الدفيئة، ولكن مازالت الفرصة سانحة لتغيير هذا الأمر.




وقد تم رفع هذا التقرير الى الجهات المعنية ليتم ادراج هذه الفئة من الدببة على لائحة الحيوانات المهددة بالانقراض، وهكذا أجبرت الادارة الاميركية، تحت طائلة المقاضاة القانونية من قبل مؤسسات ومنظمات أهلية على دراسة حالة الدببة البيضاء واتخاذ القرار المناسب بشأنها، على أن يصدر القرار النهائي بتاريخ 9 يناير من العام المقبل.
واستغربت إحدى الناشطات في حملات الغرينبيس في ألاسكا التقصير واللامبالاة الذي تظهره الحكومة الاميركية حيال التدابير المفروض اتخاذها بحق المؤسسات التي تقف وراء الاحتباس الحراري وتؤدي بالتالي إلى زوال الدب القطبي.




بموازاة ذلك، فإن الذوبان غير المسبوق لجبال الجليد البحرية في القطب الشمالي هذا الصيف يأتي ليعزز الحالة الطارئة لأزمات المناخ، خصوصا أن معدلات الذوبان وصلت الى حدود متدنية جدا ولم تتوقف عند مستوى معين.

عن شبكة الأخبار البيئية Environmental News Network







بطاقة تعريف
الاسم: الدب القطبي
اللون: ابيض
النوع: ثديات
النظام الغذائي: آكل لحوم
متوسط العمر:: 25 الى 30 سنة
الحجم (الرأس والجسد): 2،2 الى 2،5م، والذيل: 7،5 الى 12،5 سم.
الوزن: 410 الى 720 كلغ
الحجم نسبيا: يوازي رجلا طوله 2م.

مميزاته






يحيا الدب القطبي الأبيض حياته على أراضي القطب الشمالي التي تفترشها طبقات الثلج ويسبح في مياهها الإقليمية، سباح ماهر، يستخدم أكفه المتلاصقة للتجديف وقطع المسافات.
يعيش الدب الأبيض في أصقع بقاع الأرض، وللتدفئة، يعتمد على فروه السميك الذي يغطي طبقة من الدهون. وينمو الفرو كذلك بين أكفه، ليحميه من برودة الارض ويمنعه من الانزلاق. ويشكل فروه الابيض طريقة يختبئ بها فتصعب التفرقة بينه وبين الثلج أو الجليد.

صياد ماهر، غذاؤه الفقمة، يقتنصها بينما تصعد الى سطح المياه لتشتم الهواء، كما لا يمانع أكل بقايا جثث الحيتان النافقة، وتعد هذه الدببة سيدة المكان ولا عدو يذكر لها.
الدب الأنثى تضع عادة توأما، يعيش أولادها معها على مدى 28 شهرا، تعلمهم خلالها مهارات البقاء على قيد الحياة، تحميهم بشراسة من دون مساعدة الدب الأب الذي يساهم أحيانا في قتل نظرائه.
جذاب ورائع الجمال، لا يخاف الدب الأبيض الإنسان، الأمر الذي يجعل منه حيوانا خطيرا.


السبات الشتوي .. معجزة أنثى الدب الأبيض

أغرب ما في الحياة عند الدب الأبيض حالة السبات الشتوي التي تقتصر على الانثى فقط.. إذ تدفن نفسها تحت الجليد وتقضي شهور الشتاء في سبات عميق..


والغريب أنها تضع دبين وهي في هذه الحالة وتغذيهما بلبنها الذي يتدفق من أثدائها بغزارة عجيبة، وذلك على الرغم من عدم تناولها الطعام طوال فترة بياتها الشتوي.. والسبب في ذلك يرجع إلى طبقة الدهن السميكة التي تحتفظ بها تحت الجلد والتي تتكون منذ أشهر الصيف، إذ تلتهم كميات كبيرة من الطعام فيتحول إلى طبقة دهنية سميكة تحتفظ بها تحت جلدها.‏


وفي الشتاء يؤدي هذا الدهن ثلاث وظائف ضرورية لحياة أنثى الدب إذ يتحول جزء منه إلى غذاء صالح لها، بينما يتحول جزء آخر لبناً سائغاً لصغارها.. أما الثالث فإنه يمكث تحت جلدها لحمايتها أثناء رقادها من الصقيع الشديد.‏
وهي تحت الجليد لا تخاف الاختناق لأنها تترك فيه منفذاً يتسرب منه الهواء إليها ويظل مفتوحاً لا يسده الجليد أبداً بتأثير انفاسها الساخنة والحرارة المنبعثة من جسدها.‏





[/ALIGN]


المواضيع المتشابهه:



 توقيع :


آخر تعديل وهج الذكرى يوم 02-15-2016 في 09:43 AM.
رد مع اقتباس