شكراً: 3,769

تم شكره 1,926 مرة في 1,035 مشاركة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النورس
...... حدث بعد ذلك فى دوار العمدة.......
العمدة: هنعمل ايه فى الداهية دى ياحاجة دى طالبة تتعشي عندنا؟؟
الحاجة زوجة العمدة: وماله ياخويا خير ربنا كنير فطير مشلتت وطبق عسل وشوية مش.
العمدة: مشلتت ايه وخيبة ايه ياولية؟ دى بتقولك انها كوندليزا رايس.
الحاجة: كردبيسة نايس ايه دى كمان ياخويا؟
العمدة: أنا قلت كردبيسة ياولية ياجاهلة.. كونداليزااا ااا جتك الهم والغم.. دى يختى وزيرة جامدة فى أمريكا.
الحاجة: طب ودى ايه اللى بجيبها من أمريكا لحد عندنا؟
العمدة: ياولية بتقولك هى فى مقام كوندليزا يعنى زيها كده ويمكن أعلى منها كمان.
الحاجة مندهشة: ااااه قلتلى يبقي ندبح لها جوز زغاليل.
العمدة: اسكتى ياولية هتشلينى.. بقولك وزيرة.. والأنيل انها هاتيجى معاها شوية وزرا وييجى خمسين حارس. أتا مش عارف أعمل ايه؟
الحاجه: ندبح لها جدى من اللى فى المزرعه.
العمدة صارخا: جدى؟ الله يخرب بيتك.. ده أنا أدبح عيل من العيال ولا الجدى..
الحاجة: طيب باخويا اهدا بس أنا عندى فكرة.
العمدة: قولى ياأم الأفكار قووولى.
الحاجة: ابعت بس ناديلى الواد متولى شيخ الغفر.
....
الحاجة: اسمع ياواد يامتولى هقولك على حاجة تنفذها زى ماهقولك بالظبط.
متولى شيخ الغفر: انتى تؤمرينى ياستى الحاجة.
الحاجة: شوف ياواد.. هتروح تندهلى الواد عليوة الجزار وتطلع بيه عالزريبة الورانية.. هتلاقى الحمارة العيانة راقدة ورا باب الزريبة.
...................


ههههههههه حماره حته واحدة ده ايه الكرم ده ووووووووو

وارفة البيان معجب بهذا