بهذا الثناء تلامس حواسي القصوى
من الانا
فأرتفع
ثم اني اتلمس الفراغ عندما لا اجد من يقرأ لي فأصل لحوافي القصوى
إستثنائك يااحمد كأنه للبعض خسارة فادحه
ولكم وقفت تلك المناضلة مع مشاريع تنبع فكنت معولاً يستحث الماء
لكني معك لن اكون تجاوزاً لأنك تبصر أدبي كافياً ليقرأ ويمتع
يرفعني ذلك النور الذي تشكل على هيئة صديق
شكراً لنبل الذوق والحس اميري