التقى بها بعد سنوات غياب موجعه هي قد اصبحت ام وهو يعيش هائما على الذكريات نظرا لبعضهما في صمت وعتاب هامس عتاب بلا نطق نظرات العيون كانت هي الرسول الرسمي فقط بينهما كادت ان تنهمر دمعه من عيناه انسحب وفي عيونه نصف دمعه ونصف ابتسامه ووادي من الذكريات