أكبد أصيب
أم قلب تقطع
كيف تحيا إيها السيد مع كل ذلك الحزن
وويحٌ له ألف ويح كم أخذ من عمرك
وماحالك وأنت تحتضنه بقوة
مخافة أن تهرب منك لحظة منه
وهم عماره
فتاين، ابا خالد
اي حظ امتلكوه وهم بين يديك
وأي حظ جعلك الفاقد الحاني المنعزل
والله ان لك قصة نواسيك فيها
ذاك انك الذي كان صبرك جهاداً
وكل حرف فيه لهم مرثية
وعناد للذاكرة التي اقسمت ان لا يبرحوها ولو لتحيا
جود الدكتور سليمان في وصف المشاهد المترامية جزعاً والملتهبة بالأبداع القاً
عبد العزيز يااخي هون وتذكر انا بهم لاحقون اطال الله عمرك
واسعدك واسعدنا برؤية روائع هذا القلم
اختك وارفة البيان