من أبرز العوائق التي يواجهها الطالب:

الشعور بالإحباط: هذا الشعور مردُّه الكلام السلبي والمثبطات المعنوية، وإحساسه بأنْ لا أحد يرغب في مدِّ يد المساعدة إليه.



غياب التوجيه: تقع على المدرس مسؤولية توجيه طالبه، مهما كان مستواه متوسطًا؛ لأنها أمانة أخلاقية قبل أن تكون مهنية.



قلَّة المراجع: يُحرِّر الطالب بحثه على هداها، فإذا كانت قليلة، نَدُرَتْ الأفكار، وبالتالي سيجد عائقًا للسَّير قدمًا في بحثه.



العمل المشترك: يفيد العمل المشترك الطالب كثيرًا، فمن خلاله يبادل زملاءه توجُّهاته، ويُصوِّب أخطاءه، العمل المشترك محفِّز إلى حد كبير.



غياب الهدف: الهدف والحافز يقودان الطالب إلى النجاح، فيحدِّد ما يبتغي من بحثه، ويتسلَّح بالحافز الذي يشحذ هِمَّته للاجتهاد والمثابرة.



هذه بعض المثبطات التي أوردناها، ونؤكد أن ثمرة النجاح يصعب اقتطاعها، فستكون بين الأشواك، والمُعاناة لاقتناصها لا بدَّ منها، لصقل المواهب وتحسين المستوى وبلوغ الهدف المُبتغى.