الحب الصادق لايعيقه أي امر مهما كان
مقعده على كرسيها المتحرك تناظرها بعجاب
اوقعك بحبها دون العلم بحالها
أقدار من رب العالمين مكتوبه وتنفذ دون رد ا لها
هناك مغزى رائع من حال المحب الذي أراد الزواج وحدد له وبين الصدفه التي
جعلته يرى حالها بأنها مقعده مشلوله
هل سيؤثر ذلك برغبته على عقد القران منها
هل سيتحول حبه لعطف وشفقة عليها
هل سيتركها ويغير الاتجاه الذي يسير منه يوميا
هل الاعجاب الذي تحول لحب يصمد أما حالتها ويتقدم لطلبها
دعنا نتركها للنقاش ومعرفة الايجابات وكيف يكون رائي الاخرين فيها