بِي مِثل ما بك مِن شَوقٍ ومِن كمدِ لكن أُغطّي الهوى بالصبرِ والجلدِ أصونُ نفسي عن لَعِب الوُشاةِ بها وإن تلاعبَت الأسقامُ في جَسدي