♥۝♥ صـــ واحساس ـــــورة ♥۝♥

وأنا أذبل في نافذتي
لا أعرف كيف أجدد،
مثل النهر،
دمي.

يسلمووو اختي صن لايت على هذا الطرح المميز ويارب دائما للافضل وتقبلي سلامي...
*
*
*
*

مثلك أنا .. مهجور .. مالي حبايب ..
مثلك .. سكن بي ناس .. ثم أتركوني ..

أحيآن أردد .. ( يآزمان العجآيب )
وأحيان .. أصدّ .. و دمعتي .. في عيوني ..~

عندما يطرق الحب
أبواب فؤادي
على الكل أن ينسحب
من ثغرات أبعادي
ليبقى الحب وحده
وذيوله الذهبية
تهيج في سُهادي.

لو أن البحر يمنح الظل
رشفة
لو الرشفة تسقي ظمأ
الوردة
لو أن الوردة تسيل
عطرا
لو أن العطر يمنح القلب
عمرا

حفظكِ الله صن

اعزك ربي وبارك بعمرك

سعادتي بوجود حرفي بينكم



."

وآآهـ يا هم الغياااب



قالت وهل للغياب هم ..!؟

قلت ..."



الا يكفي قلبا يئن لفراقهم


وعين تبكي حين ذكراهم


وقلب يدعي وهو على يقين بأنهم سيأمنون يا الله {{ أميـــن }}


لأنهم حتما سيسمعون نبضاتنا ودعواتنا


."


يآآآه وشوق عظيم يكسونا فنرتجف بردا ونلتحف كلماتهم حتما


ستكونوا بخير


وهم يالله هل هم بخير ...!؟


ليت حلما يزورني فيخبرني عن سرهم ونجواهم


عن عصرهم ومغربهم وكيف هو مسراهم


ولا زلنا في طور الأماني ماكثين


."

من نافذتي
أطللت على نهر
والنهر يمرّ ولا يتلفّت إلي،
مرّ الأقلام على الكلمات ،
من أغواني
إذ أطمع
أن يتوقّف من أجلي






!

وحفظك الله عمق
الغزال الشمالى كم لحرفك المهيب صدى على نفسى عظيم كونى بالجوار دوماً ياصاحبة سمو الروح والقلم.

[bor=#3dd3ed]

محاولة جمع شتاتى المحطم...والرحيل عن ارض اجدبت بها معالم السعادة..فى مكان ربما اجد بة قلوب تنبض بالمحبة وتمحى من قاموسها الغدر والفراااق.

جراح لم تندمل احاول تقطيب بعضها ودمدمة الألم وابقائة ســـــــــــــــــــــــــــــــاكناً..

ربما اجد المحبة فى اماكن الغربة ومواطن داخلى تنزف بالألم وتطمع بالأمل ...ويأتى الفرج من حيث لا اتوقع ...ربمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ..!

اريد ان انفض غبار ذكريــــــــــــــــــــــــــــاتى وعلى صفحات الرحيل ابعثر آهـــــــــــــــــــــــــــــــاتى

وبنبض قلب قلمى ليبعد الارق ويمسح عبراتى على شفير الورق ...واواصل البحث عن ذاتى ..
بالأمس فقدت شىء عزيزكان يقبع بكــــــــــــــــــــــيانى
وبرحيلة فقدت بهجة الحياة ...بسمتها ...فقدت صخب الطفلة العابثة ...
وحيدة انا بدون ذلك الحب.. وغياب تلك الطفولة ..غريب قلبى بدون ذلك النبض..فطالما رقص على ايقاعاتة قلبى البرىء..
قاسية حياتى بدون من تهفوا لة النفس بالقرب..وتفيض لو الروح بالحب ...
سئمت, مللت ولفؤادى حطمت..فماذا عساى لهذة الروح قدمت.؟!!
الم ...دموع ...سهر ...سهد ...ووجع الكلمات....وقلم ملئتة حبراً
وقلباً اسكنتة حباً.فـ انقلب حرباً ....ووريقات للنار باتت كل ليلة ٍ طُعماً....
فماذا بقى لأنثى تتلوى وجعاً وتقطر الماً سوى ذكرى مؤلمة
وحياة البسمة فيها مصطنعة .
ما بداخليى يجبرنى على الرحيل واطفاء فتيل الألم وكبت الغضب المتأجج بصدرى ...
سأرتدى ثوب الفرح وان كبلنى الحزن وارسم البسمة وان عصف بى الألم واعبر محيط الحياة وان لم اجد قارب النجاة ...
ربما هروب ...ربما استراحة محارب من الحياة ...وربما جلد للذات لتصحو من سكرتها وتمسح عبرتها ...وتواكب فى الحياة مسيرتها وتكتب على السطر قصتها ...
ربما....! تتنفس داخلى الأنثى بعد نزف الحرف...والبوح ... بعد طوووول الصمت..

ما اقسى ان تكتشف انك تتألم من مواطن داخلك وتعجز عن مداوة ذلك الألم ..سوى بالخربشة والهذيان على السطور ....

By Sunlight

[/bor]