: حكمــة اليــــوم :

"أي علاقة إنسانية مهما كانت عميقة اذا لم تزرع فيك الطمأنينة وحققت لك الأمان وقادتك للأجمل فهي نزوة عابرة أو هوَس ملوّث وستدفع ثمن التورط فيها حتى ولو كانت علاقة حب مفرطة".

تستعيدك الحياة بالمطر.. أنت الذي كفرت بالسرور الشحيح.. يهطل فيجود.. ويبرح كل باس

- "اللـه معي"
القوة العُظمى التي أواجه بها كل صعوبات الحياة!

العلاقات لا يجب أن نشعر فيها بالواجب بل بفكرة العطاء،أن تقول الكلمة اللّطيفة لأنك تحب شعورها الذي سينجلي في قلب غيرك،أن تساعد ليس لأنك فقط تلبي طلبًا بل لأنك تشعر بحاجتك لأن تكون جزءاً من تمكين شخص تحبّه،العلاقات الطيبة ليست بالمساومة إنما بجميل العشرة وطيب الأثر ولُطف الود

"إستمرارية العيش تعتمد على إستمرارية دمج الأحزان بالحسّ الفكاهي".

ما بالك تخاف من الأشياء قبل حدوثها؟
لا ترهق نفسك بكثرة التفكير وكيف سيصبح ويصير، أبعد فكرك وتفسيراتك ومخاوفك عن الأقدار فهي في عِلم الله، وكن على يقينٍ بأن البلاء ينزل ومعه من الألطاف الخفيّة ما لا تتخيّله، فإذا امتلأ قلبك باليقين هانت عليك الابتلاءات وعشت مُطمئنَ البال والحال".

عمار البيوت ضحكات أهلها

"أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ "
#الملك_14
أقدارك تناسبك بكل دقة:
لو زاد عمرك يوماً .. لفسدت.
ولو زاد مالك درهماً.. لطغيت.
ولو زاد أولادك ولداً .. لشقيت.

"لو يُدرِك الإنسان أنّهُ يرتقي بقَدر ما يدفع غيره للارتقاء، ويُرزَق بقَدر ما يكون سببًا لرِزق غيره، وتهطل عليه الخيرات عندما يكون مفتاحًا للخير، وتطرق السعادة أبواب قلبه عندما لا يشحّ بها على غيره؛ ذلك أن في الحياة قانون للوفاء: "مَن يُعطِي بصدق يعود إليه العَطاء".

حتى وإن خسرت العالم بأكمله لا تخسر نفسك.. لا تخسر الحفاظ على الشعور الذي يجعلك تشعر بأهمية أيامك، حياتك، قيمتك، لا تخسر شعور القوة الذي يجعلك تقف بعد كل سقوط وتنهض بعد كل تعثر، لا تخسر الإيمان العظيم الذي بداخلك.. الإيمان الذي يشعرك بأنك تستحق الراحة، الحب، السّلام والعيش بقوة".