المليون رد

الخَسارَة هِيَ ؛ أنْ للجَنةّ ثَمَانِية أبَوابّ وَلآ نَدخُل مِنْ أحِدهَا

قبل أن ترفع عينيك وتطلب من الله المفقود
أنزل عينيك واشكره على الموجود

[ حُبِـيْ لَكَ يَ رَبُ يَكفِينِـيْ ] ♥

(.... إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (6) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7) جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (8) )

"حـكـــــــــــــمـه "

الابـتـــســــامـــه كـلــمه طـيبــه بــ غيـر حـروف ..

من الأخطاء الشائعة كتابة "اللهم صلى على محمد"

والصحيح :"اللهم صل على محمد".

السبب:

لأن ماضي الفعل هو( صلى ) وهو منتهي بالألف ، والألف حرف علة.

والقاعدة النحوية تقول :

الفعل المعتل الآخر يُبنى على حذف حرف العلة ، لذلك فعند فعل

الأمر منه ( والمراد من الأمر هنا الدعاء ) يجب حذف حرف العلة

فنقول : صلِّ بالتشديد والكسر ، وإنما قلت أنه خطأ لأنه بإثبات

الياء يكون للمخاطبة المؤنثة - حاشا لله -


فبعض الناس اما بداعي السرعة او الجهل يكتبها : اللهم صلي وسلم فهذا لحن واضح فلا يجوز أن تلفظ بياء ولا أن تكتب بياء

قال ابن هشام الأنصاري في كتابه النافع(قطر الندى ):"وبِنَاؤُهُ-أي فعل الأمر-

عَلَى السُّكُونِ كاضْربْ إِلاَّ المُعْتَلَّ فَعَلَى حَذْفِ آخِرِهَِ كـ(اغْزُ) و

(اخْشَ)و(ارْمِ) ونَحْوَ (قُومَا) و (قومُوا) و(قُومِي) فَعَلَى حَذْفِ النُّونِ".

اللهم صل ِّ و سلم و بارك على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين و التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين

اللهم بلغت اللهم فاشهد .....

( أبو لهب ) هاشمي مِن أشراف قريش؛ لكنه
[ سَيصلى نارا ذات لهب ] !

و( بلال بن رباح ) عبد حبشي أسود؛
سمع الرسول خَشْخَشَةَ نعله في الجنة !

فكفاك تفاخراً بأصلك ي ابن أدم

ما أغلق الله على عبد باباً بحكمته ، إلا فتح له بابين برحمته ..

تعاملك "بلطف" مع شخص "تكرهه" لا يعني أنك منافق، بل يعني أنك ناضج بما يكفي لتحمل هذا الشخص.

تَعلمتّ أنَ النَجاحْ لِيسَ كُلّ شَئء ؛ أنمَا الرَغبَه فِي النَجاحْ هِيَ كُلّ شَئء