مقتطفات من رواية أرابودس :

ويجف الأيك الريان
للأيكة عمر كما عمر الأنسان
فيولي شباب الجذع وتصفر الأفنان
حتى التاظر
جال في مقتبل العشق مفتوناً بالشيح وبالقيصوم وشتلات الاقحوان
كان القلب بربيع يرتع والروح بخير
لأن أحبتنا كانوا في خير
حتى القمر والحلوى ولسان منطلق يلهج بترانيم صباه يبدو مختلفاً فتاناً

عبد العزيز الكاتب الفذ
حتماً روايتك بين ايدي بنات الجيل
يتصفحنها ويتمنين مثل هذا العشق
أعتذر من تقصيري في الأطراء
فمثلك لا توفيه الكلمات
كاتب من طراز أخر وأنسان بدرجة فخرية

سبقتني همس في تأطير ونشر شذى
هو رزق للأنفاس
كل الخير يليق بهذا الزهر

تسلم الانامل
دام الحضور والقلم المميز
لا حرمنا منك
تقيمي واعجابي

ملكة الردود وارفة : أنتِ ينبوع هذا الصرح الذي يمده بالحياة ، وبدره المكتمل الذي يضيء ظلمته ، ويجلو دياجيه ، وأنسه الذي يزيل وحشته ، وسروره الذي ينفي شجنه .

امتناني الجم امتناني الجم امتناني الجم أختي العزيزة .

ريماس : جزيل الشكر ووافر الامتنان .