• ﴿.. يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا..﴾.
[ الأنبياء: الآية 97 ]
يا ويلنا قد كنا لاهين غافلين عن هذا اليوم وعن الإعداد له،
وكنّا بذلك ظالمين، يدعون بالويل والثبور، والندم والحسرة،
على ما فات ويقولون لـ : { قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا } اليوم العظيم، فلم نزل فيها مستغرقين،
وفي لهو الدنيا متمتعين، حتى أتانا اليقين، ووردنا القيامة.
[ التفسير الميسر - السعدي ]
• افتتحت نفس السورة بـ:
{ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ }
وفي الآية 97: قالوا: قد كنّا في الدنيا في لهو وانشغال عن الاستعداد لهذا اليوم العظيم، بل كنا ظالمين بالكفر وارتكاب المعاصي.
💢💢💢💢💢💢