~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 359
عدد  مرات الظهور : 5,117,851


عدد مرات النقر : 359
عدد  مرات الظهور : 5,117,851

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج العـــامـ > ❀ ✿ وهج الحضارة والتأريخ❀ ✿
❀ ✿ وهج الحضارة والتأريخ❀ ✿ قصاصات من التراث والحضارات القديمة وأدابها
التعليمـــات روابط مفيدة
 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-22-2015
ريماس غير متواجد حالياً
اوسمتي
وسام الادارية النشطة وسام العضو المجهول وسام المركز الثالث وسام المشارك بالمسابقة الاسلامية الكبري 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1531
 تاريخ التسجيل : Jun 2014
 فترة الأقامة : 3636 يوم
 أخر زيارة : 02-26-2024 (10:42 PM)
 المشاركات : 81,587 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond reputeريماس has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 1,710
تم شكره 4,734 مرة في 3,962 مشاركة

اوسمتي

افتراضي وظائف , البشر , غريبه , قديما




وظائف , البشر , غريبه , قديما




الرادار البشري
















خلال الحرب العالمية الأولى، قبل اختراع تكنولوجيا الرادار، كان الوضع صعبا










للغاية، ففي الوقت الذي تُغيير فيه الطائرات ويمكنها أن تفجر مدينتك ببساطة،










لا تملك أنت أي وسيلة لكشفها قبل أن تبدأ في إسقاط قنابلها، وهكذا فقد تم تزويد










بعض الموظفيين بآذان صناعية كبيرة تعمل كمكبر صوت، حتى يستطيع من










يرتديها أن يسمع صوت الطائرات القادمة بشكل مضخم، ويبلغ عن الغارة قبل










حدوثها.










ويبدو أن الفكرة قد نجحت بالفعل في رصد الطائرات، حيث استخدمت كافة










الدول نفس الفكرة، حتى لو اختلفت طريقة التنفيذ من دولة إلى أخرى،










ولكن كان هناك بعض الصعوبات حيث يختلط صوت الطائرات والقوارب










ولا يمكن التمييز بينها، كما أنه لا يمكن رصد سوى الطائرات البطيئة،










إلا أن الاختراع كان أفضل من لا شيء حتى تم اختراع الرادار الحقيقي .












سائقو جذوع الاشجار























في منتصف القرن الثامن عشر، لم تكن هناك عربات ولا قطارات قادرة على نقل










جذوع الأشجار التي تم قطعها لتذهب في طريقها إلى المناشر ليتم تشكيلها،










وكذلك لم تكن الحيونات كالأحصنة والثيران قادرة على نقل الجذوع، وهكذا










جاء دور الإنسان.










حيث نشأت مهنة "سائقي الجذوع"، وفيها يقوم العاملون بركوب جذوع










الأشجار عبر النهر ليقتادوها إلى مقرها النهائي، وكان يواجه هؤلاء










السائقين عدة مشاكل من عدم استقرار الجذوع في النهر في مسار محدد،










وضياع بعضها واضطرارهم للبحث عن الجذوع المفقودة.










وكذلك فإن مهنة "سائقي الجذوع" كان لها مخاطرها من السقوط في










النهر أو الإصابة بالالتهاب الرئوي، أو السقوط وحدوث كسور، ولذلك










فإن هذه الفئة من العمال كانت تقبض 2 دولارا يوميا وهو ما يعني










ضعف أي عامل آخر في مجال الأخشاب.













قارئ الصحف البشري























في بداية القرن العشرين كانت مصانع السيجار تعمل بشكل يدوي، حيث يقوم










العمال بلف السجائر بأيديهم، وكانت أغلب المصانع










في أميركا الجنوبية،










ومع طول فترة العمل فقد شعر العمال بالملل وبالحاجة إلى الترفيه، وهكذا نشأت مهنة










"القارئ البشري" حيث يقوم شخص بالجلوس في مكان بارز من المصنع،










وبصوت عال يبدأ في القراءة، كان يقرأ الصحف والروايات والأعمال الخيالية،










ليرفه عن العمال ليتغلبوا على الملل.










ولقد انتقلت المهنة بعد ذلك من أميركا الجنوبية إلى الولايات المتحدة










الأميركية، و"القارئ" كان يحصل في الواقع على أجره عن طريق تمرير










قبعة على العمال ليضع كلا منهم مبلغا ما، نظرا لأن أصحاب المصانع لم










يكونوا مستعدين للترفيه عن العمال، وهكذا فإنه في الوقت الذي يحصل










فيه العامل على 20 دولار أسبوعيا كان القارئ يكسب 75 دولارا في










الأسبوع.












الشخص المنبه























قبل اختراع المنبهات، كيف كان البشر يستيقظون للذهاب إلى عملهم في الصباح؟










الحقيقة أنه وجدت مهنة في الماضي خاصة بـ"الرجل المنبه" حيث يدور الرجل










في الصباح على منازل المدينة وهو يحمل عصا طولها 12 قدما، ليقوم










بالطرق على أبواب ونوافذ كل بيت ليوقظهم، ولكن ظل السؤال الهام يتردد في










الأذهان، إذا كان "الرجل المنبه" يوقظ المدينة، فمن يوقظ "الرجل المنبه"؟










والحقيقة أن الإجابة الوحيدة المنطقية هي أنه صياح الديك هو ما يوقظه!












جلادي الكلاب























هذه الوظيفة وجدت منذ عام 1600 وحتى 1900، حيث كانت الكلاب تسير طليقة










في الشوارع، وكانت تدخل الكنائس لتضايق الناس، وهكذا أوجدت الكنيسة وظيقة










"جلاد الكلاب" وهو كما يبدو اسمه بالضبط يقوم بجلد وضرب الكلاب التي










تقترب من الكنيسة ليبعدها عنها، ولقد دون بدء أول "جلاد للكلاب" عمله في










عام 1622.




المواضيع المتشابهه:



 توقيع :





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ريماس على المشاركة المفيدة:
 (02-26-2016)
 
كاتب الموضوع ريماس مشاركات 8 المشاهدات 2536  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 1 (إعادة تعين)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 12:09 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah