الله عز وجل عندما وصف رسوله الكريم ، قال عز وجل : و إنك لعلى خلق عظيم ، يعني ذكر أحب الناس و الخلق إليه بخلقه العظيم ، و مع بقية الرسل الكرام أكد في قصصهم على الخلق من تواضع و حياء و صبر و بلاغة في الحجج و تحمل مسؤولية و ميزات أخرى إختص بها الله تعالى رسله الكرام .
إذن تدينك مرتبط بخلقك و ما يعكسه على تعاملك مع الناس قولا و فعلا و تأثرا و تأثيرا ، و ليس بالتظاهر بالتدين او التدين و لكن فظ مع الناس و يتهرب منك الناس لغلظتك او بأسك أو أمور اخرى تجعل الناس تنفر منك.
المهم يوم القيامة ما يقرب العبد اكثر و يرفع درجاته هو حسن الخلق .
عاشقة الهدوء،
سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود واعطر الأماني
كنت هنا اميرة الحب