#1
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
يا سَامعاً صَوتي
«يا سَامعاً صَوتي أُريـدُكَ قَاضيـا
و لتُصدرِ الأحكامَ حَتى القَاسِيَـهْ لو خَيَّروني مَنْ تُريـدُ مُحاميـاً سَأقولُ دونَ ترددٍ : طَبعـاً هِيَـهْ قالوا جُنِنْتَ ؟و كيفَ تطلبُ جانياً فأجبتُ : يَكفي أنْ أراهـا ثَانيـهْ لَكنَّها هَجَرتْ و تِلـكَ مُصِيبَتـي و القَتْلُ قَبلَ الهَجْرِ كَانَ رَجائِيَـهْ شَوقي لها لم تَستَطِعْهُ قَصائِـدي و لذاكَ أصرخُ في الفَضاءِ أُناجيَهْ هَذا نِدائـيَ إنْ سَمعتُـمْ بَعضَـهُ يَا ربُّ هَبْ ليْ مِنْ لَدُنـكَ شِفائِيَـهْ تَتَفَنَّنُ الأوجاعُ في جَسدي و مَـا كُنتُ السَّقيمَ الهشَّ قَبْـلَ عِقابِيَـهْ قالوا: تداوى؟ بالمُدامِ فقلتُ:لا إنْ يجهلوا قوليْ فتلكَ معانِيَهْ يَتناولونَ الخمرّ كيْ يَنْسَـوا و لا أنْسَى الحبيبَ و إنْ شَرِبْتُ خَوابيَهْ لَكنَّ حَالي قَـدْ تجـاوزَ حَالهـم فأنا بدونِ الخَمرِ ضَاعَ صَوابِيَـهْ قَدْ كنتُ أحْسَبُها" العجائب" سَبعةً لَكـنْ بِعَيشـي دونهـا فثمانيَـهْ ❤️❤️❤️❤️❤️ راقت لي |
(عرض التفاصيل) الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 01-23-2024, 03:18 PM (إعادة تعين) (حذف) | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|